الصفحه ١٩ : أحاديث جمع
القرآن..................................................... ٢٥٥
إعراض القوم عن علي
وقرآنه
الصفحه ٢٠ : .......................................................... ٢٦٥
ما كان بين عثمان وابن
مسعود.................................................. ٢٦٧
إضطراب القوم
الصفحه ١٦٢ :
فَيُسْحِتَكُم بعذاب ... ) (سورة طه ، اية ٦٢). كان رسول الله قبل
أن يؤتى شرف النبوة يعرف بين قومه بالصادق
الصفحه ١٦٥ : يشارك الخلفاء الثلاثة بهذا العلم اليقيني ،
خاصة القوم وعامتهم ، قدامى المسلمين وطلقاؤهم وأحداثهم. ولما
الصفحه ٢٥٧ : ،
ويبدو أيضاً أن علية القوم ايضا سيبايعون المهدي دون أن يطلب منهم ذلك ، وأن
البيعة ستكون في مكة بين الركن
الصفحه ٢٨٢ :
الزمان يكن الرجل من
صلبه كذا وكذا رجلاً وان مولى القوم من أنفسهم » .. [ الحديث رقم ٧٠٧ ].
ولكن
الصفحه ٢٩٨ : التي لا
تُداني ، ولا ترقى لها فضيلة من فضائل القوم ، فطالما ردد الإمام علي بفخر ظاهر «
بنا فتح وبنا
الصفحه ٣٢٨ : ».
الوعد الإلهي بدولة
آل محمد
لما تبين للرسول الأعظم بأن القوم ماضون
في برنامجهم ، وأنهم سيحولون بالفعل
الصفحه ٣٢٣ : !!! ولكن النبي لم يجر أية تعديلات على ترتيباته السابقة!! إذاً لم يبق
أمام زعامة بطون قريش وحلفائها إلا أن
الصفحه ٢٦٤ : يجمعهم الله لشر يوم لعدونا » ...
[ الراجع الحديث ١٠٩٢ ج ٤ ]. وروى الإمام على : « إذا قام قائم أهل محمد
الصفحه ٢٧٩ :
الأفراد أدوات ، مجرد أدوات بيد الانظمة الظالمة ، يتبنون تماماً ما يتبناه
المجرمون الظالمون ، يحاربون إذا
الصفحه ٥٨ : ١ ص ١٩٩ روى عن أنس من غير وجه ].
هذه شهادة حذيفة أمين سر رسول الله
وتكتسب شهادته أهمية خاصة لانه أمين
الصفحه ٦١ : من أفراد الأمة أن يروى أو
يكتب حديثاً عن النبي!!!
لأن رواية وكتابة أحاديث النبي تسبب
الخلاف
الصفحه ٢٢٦ : الإمام محمد بن علي بن الحسين
بن علي بن أبي طالب انه قال : « انما سمي المهدي مهدياً لأنه يهدي لأمر خفي
الصفحه ٢٣٠ :
ومن ذلك التاريخ لم تره رعايا دولة الخلافة ،
وإذا رأته فانها لا تعرفه ، لقد احتارت تلك الرعايا أين