الصفحه ١٢١ :
الأمة وأعلمهم
بإقرار كافة الخلفاء ، ولأنه قارىء كبير في أمة أمية يندر فيها القارىء ، ولأنه
باب
الصفحه ٣٠٧ : أيضاً « بأن الكوفة ستكون عاصمته ... ومنها
يظهر عدل الله ، وفيها يكون قائمه ، والقوم من بعده ، وهي منازل
الصفحه ٥٣ : قومه وكان نصرانياً ، ولأنه قوى استعمله ، ولم يستعمل نصرانياً غيره. [
راجع الاستيعاب ج ٤ ص ٨٠
الصفحه ١١٠ : رؤساء القبائل وعلية القوم أن يلخص الزعيم أو شيخ القبيلة ، أو السيد لأتباعه
الموقف من بعد موته ، وأن
الصفحه ٢٥٥ : ». [
راجع الحديث رقم ٦٢٤ ]. ومثل قوله : إذا رأيت أهل خراسان أصبتم أنتم إثمها ،
وأصبنا نحن برها ». ويبدو أن
الصفحه ٢٨١ : رقم ٧٠٥ ].
٦ ـ قال الإمام الحسين لمحدثه : « يا
بشر ما بقاء قريش إذا قدم القائم المهدي منهم خمسمائة
الصفحه ٢٦٦ : ].
٨ ـ « ..قوم شديد كلبهم ، قليل سلبهم ،
يجاهدون في سبيل الله ، قوم أذلة عند المستكبرين ، في الأرض مجهولون ، وفي
الصفحه ٣٢٤ : ، حيث سيدفع الجميع الثمن غالياً لهذا
المكر ، لأنه الأسباب لفتنة إذا وقعت لن تنتهي ، بل ستتمادي كلما قيل
الصفحه ٢٨٧ : والكتاب ،
لأن الله قد شهد بطهارتهم ، ولأنهم آل محمد ، ولأنهم الثقل الأصغر ، وتزداد
روايتهم أهمية إذا رواها
الصفحه ٣٣٤ : جفن ، ولا يترك من قريش إلا أكلة كبش!! قد يبدو أن
هذه العقوبة قاسية لكنها عادلة إذا ما عرفت حجم جرائم
الصفحه ٧٥ :
خليفة وليس لديه علم
يقيني لا بالماضي ولا بالحاضر ولا بالمستقبل لأنه أصلاً غير معد لهذه الأمور
الصفحه ١١٢ :
لان كتابه ورواية
أحاديث الرسول ـ تسبب الخلاف والاختلاف بين الناس!!! هكذا ورد بالمرسوم الأول
لدولة
الصفحه ١٢٠ : ليحكموا بها إذا تولوا حكم الناس ،
لأن فيها حكم الله.
وتحدث الإمام على عن صحف كثيرة عنده ،
ووصف تلك
الصفحه ٨ : أحاديث جمع
القرآن..................................................... ٢٥٥
إعراض القوم عن علي
وقرآنه
الصفحه ٩ : .......................................................... ٢٦٥
ما كان بين عثمان وابن
مسعود.................................................. ٢٦٧
إضطراب القوم