الصفحه ٣١٦ : ولاية الإمام على من بعده ومكانة أهل بيت النبوة وآل محمد ، ليست ملزمة ،
لأنها صادرة من الرسول كبشر وليست
الصفحه ٣١٧ : الا بعد هزيمة آل محمد وعودة منصب
الخلافة للبطون. لأنها لا تقبل بحكم آل محمد وترفض رفضاً أن تكون لهم
الصفحه ٣٢١ : قريش لا يشارکهم فيها هاشمي قط ، ووقف المنافقون
وقفه رجل واحد مع بطون قريش لأن المنافقين
الصفحه ٣٢٢ : والمفاجآت التي يعدونها لهم ، ومعارضتهم ورفضهم القاطع لدولة آل
محمد وكانوا يتوقعون من النبي لأن هذا رأي
الصفحه ٣٢٦ : الناس
بأن ما أخبرهم به من أنباء الغيب قد أوحيت إليه من ربه لأنه لا يعلم الغيب ، وليس
له ولغيره أن يتقول
الصفحه ٣٣٥ : الزكاة في الأرض شرقا وغرباً وشمالاً
وجنوباً فلا يجدوا محتاجاً واحداً يقبل الزكاة لأن الجميع في حالة كفاية
الصفحه ٢٤٨ : يكون هذا الأمر أي لا يظهر المهدي » حتى يذهب ثلث الناس ، فقيل له : إذا ذهب
ثلث الناس فما يبقي فقال
الصفحه ٢٥٤ : آل محمد ، دولة العدل الإلهي التي طال
انتظارها.
قال الإمام علي : « إذا خرجت الرايات
السود ... التي
الصفحه ١٤٨ : خص الله بها أهل بيت نبيه ، إذا اعتبرها الخلفاء
الثلاثة وأولياؤهم من قبيل المديح لا من قبيل الأحكام
الصفحه ٢١٨ : الأرض ، ويملأ الأرض قسطاً وعدلاً ليس
خليفة من الاثني عشر على الأقل ، فمن هو الخليفة إذاً ، ومن هو خاتم
الصفحه ٢٢٤ :
عن أبيه ، وعن جده عن رسول الله ، وهذا ثابت عن الأئمة الكرام بأنهم إذا حدثوا
فانما يحدثون عن رسول الله
الصفحه ٢٣٨ : ، لأنهم قد نهلوا من مشكاة واحدة ،
واذا حدثوا فهم لا يقولون برأيهم ، وإنما حديثهم حديث رسول الله لأنهم ورثة
الصفحه ٢٦٩ : رقم
١٠٩٦ ج ٤ ].
٨ ـ وروي عن الإمام الصادق قوله : « إذا
خرج القائم نزلت الملائكة بدر وهم خمسة آلاف
الصفحه ٢٨٣ : القائم إذا خرج لأحب أكثرهم أن لا يروه مما يقتل من الناس ،
أما إنه لا يبدأ إلا من قريش ، فلا يأخذ منها إلا
الصفحه ٣٣٧ : وقامت دولة آل محمد ينشر الله العلم كله بين الناس. [ راجع
الحديث رقم ١١٢٧ ] ، قال الإمام الصادق : « إذا