الصفحه ١٤٠ : .
ب ـ صحيحا البخاري ومسلم لم يشتملا على
كافة الأحاديث الصحيحة بدليل قول البخاري عن كتابه الصحيح : « أخرجت هذا
الصفحه ١١٥ : الإمام عن سبب عدم قيامهم مع أنه
يعرف أنهم قد سمعوا الرسول وهو يقول ... فيدّعون النسيان ، ويصدف أن يدعوا
الصفحه ٢٨٥ :
الفصل الخامس :
معارك الإمام المهدي
وحروبه
ليس لدينا تاريخاً مدوناً ، ومنهجاً
يحتوي على
الصفحه ٨٢ :
خلطاً عجيباً
فبدّلوا وعدلوا ولم يبق من الإسلام إلا كتاب الله وأهل بيت النبوة ، لمواجهة برامج
الصفحه ٧٥ : للإمام الشرعي فإنه مضطر أن يرجع إليه في كل الأمور وفي ذلك حط
من مقام الخليفة ، واعتراف ضمني بعدم أهليته
الصفحه ١١٣ : الخليفتين
الأول والثاني. واستمر المنع الشامل على كتابه ورواية أحاديث الرسول. خلال عهود
الخلفاء الثلاثة
الصفحه ١٥٧ : النبوة وآل محمد وهم
المصدر الموثوق لعلمي النبوة والكتاب على أنهم قد سمعوا ووعوا رسول الله وهو يتحدث
ويؤكد
الصفحه ١٠٦ : حنبل وابن أبي حاتم ،
والطبراني وابن مردويه وسعيد ين منصور عن ابن عباس.
وقال الكنجي الشافعي في كتابه
الصفحه ١٢٦ : طوال حياته المباركة ، وأورثهم علمي النبوة والكتاب ، وعهد
إليهم بوظيفة بيان ما أنزل الله من بعده كل في
الصفحه ٢٦٢ :
وألوانه ، أمام مكر
تزول منه الجبال ، [ الحديث رقم ٣٨ ج ١ ، ومصادره المدونة تحته ] إنهم الناجمون
الصفحه ٢٨٧ :
الإمام المهدي وحروبه
وأفضل الطرق المؤدية للوقوف على معارك
الإمام المهدي وحروبه تكمن بسرد الروايات التي
الصفحه ٧١ : الدين نفسه.
قال أبو بكر الباقلاني القاضي المعروف
في كتابه « التمهيد » باب ذكر ما يوجب خلع الإمام
الصفحه ١١٤ : يقول عن علي : « إنه وليكم من بعدي » وسمعه وهو يقول له أنت سيد
العرب ، وأنت سيد المسلمين إمام المتقين
الصفحه ٢٤٢ : وينقذة
هو الإمام المهدي المنتظر الذي سيضع حجر الأساس ويبني دولة آل محمد ، فالمهدي
المنتظر هو الدواء الفرد
الصفحه ٣٤٤ : المهدي ، ولعلها كتاب واحد.
٤٧
ـ أخبار الدول وآثار الأول ـ أحمد بن
يوسف القرماني الدمشقي المتوفى ١٠١٩