الصفحه ١٦٥ : بآمال الحسن وواقعه ، وهكذا كانت الأحوال مع الحسين ، وعلى بن الحسين ومحمد
الباقر ، وجعفر الصادق ، وموسى
الصفحه ٢٣٨ : امامان بالتوالي ، وقد لا حظنا أن الإمام الباقر قد حدد هذه ب ٣٠٩ سنوات ،
وأن الإمام الصادق قد حددها بسبعين
الصفحه ٢٣٢ : ] ، ومثله قول الإمام جعفر عندما سئل عن
الغيبة فقال : « لأمر لم يؤذن لنا في كشفه لكم ، وقال لسائله أيضاً
الصفحه ٢٤٩ : رقم ١٠٥٣ ] ، وروى عن الإمام جعفر قوله : « العام الذي فيه
الصيحة قبله الآية في رجب ، قلت وما هي؟ قال
الصفحه ١٧٦ : الوحيد
الذي يجعل المهدي من ولد الإمام الحسن!!! وجاء في كتاب : « المهدي المنتظر في
الفكر الإسلامي » إصدار
الصفحه ١٦٦ : ، وأنه
الإمام من بعده الوارث لعلمي النبوة والکتاب ، وانتقل الإمام الحادي عشر إلى جوار
ربه وآلت الإمامة
الصفحه ٣٢٩ : ولأحاديث أئمة أهل بيت النبوة ولاحاديث أئمة أهل بيت
النبوة الذين ورثوا علمي النبوة والكتاب بأن الإمام المهدي
الصفحه ٢٩٠ : علمي النبوة والكتاب ، لأن معارك
الإمام المهدي وحروبه لم تقع إن كافة الأمور المتعلقة بنظرية الإمام
الصفحه ١٠٣ : الآثار الواردة عن
الأئمة الأعلام من أهل بيت النبوة الذين ورثوا علمي النبوة والكتاب ، لأن القسم
الأكبر من
الصفحه ٢٨٣ : ». [ الحديث رقم ٨٤٩ ] فالإمام المهدي إحدى
مهماته هي ثأر الحسين.
١٢ ـ وروى الإمام الصادق ... « ويملأ
الأرض
الصفحه ٣٣١ : ... ». [ راجع الحديث رقم ٨٥٨ ] بمعنى أن ولاة الإمام
المهدي وعماله على الأقاليم من أولياء الله الصادقين الذين
الصفحه ١٢٢ : من الأمثلة الحية فالأدعية
أحاسيس عميقة صادقة استوحاها الإمام من علمي النبوة والكتاب ، ومن خلالها بث
الصفحه ٢٨٠ :
وأجداده الأكرمين وبحق مواليهم الصادقين ، ثم إن الإمام المهدي نفسه أحد ضحايا
الظلم والتطريد والتشريد ، ثم
الصفحه ١٦٢ : حتمية ظهور الإمام المهدي المنتظر قد صدرت حتماً من رسول
الله ، فهل يعقل أن تكون : « اجتهاداً منه » أو
الصفحه ١٢٩ : وآل محمد :
فعلي بن أبي طالب والسيدة فاطمة بنت محمد الزهراء والسبط الإمام الحسن ، والسبط
الثاني الإمام