الصفحه ٣٩ :
بنفي الحكم بن العاص
، فنفاه الرسول من المدينة أن الحكم بن العاص عدو لله ولرسوله ، وبقي الحكم
الصفحه ٢٤٠ :
سيكافح كفاحاً رهيباً حتى يدين العالم كله بالطاعة لدولته ، وهنا يبرز تساؤل مهم
وهو منذ متى يبدأ حكم المهدي
الصفحه ٢٤٧ : والتعاقب على الحكم. هذه
هي الطريقة الوحيدة التي يتولى فيها الظالمون الحكم ضاربين عرض الحائط بالشرعية
الصفحه ٢٧٨ : مقومات
وجودهم ، وأساس ملکهم ، وضمانة استمراره ، وهم لا يعرفون الدين إلا بالقدر الذي
يروي شهوة الحکم عندهم
الصفحه ٣٠٢ :
الوضعية وأنماط حكمها
واعتراف البشرية
بعجز تلك العقائد وعدم أهليتها
قبل أن يظهر الإمام المهدي ، تتاح
الصفحه ٢٩٧ : »!!! وتفصيل ذلك أن رسول الله لعن نفراً معيناً من المسلمين
كالحكم بن العاص ، ومعاوية نفسه ، وأباه وغيرهم وشاع
الصفحه ١٨٥ : بقليل حُلت عرى الإسلام
كلها ، عروة بعد عروة ، ورفع الحكم الإلهي من الأرض ، وصار الملك الذي تمخضت عنه
الصفحه ٢١٤ : ء لو رووا أحاديث النبي عن معاوية ، أو عن الحكم بن
العاص ، أو رجل من شيعتهم ومن مواليهم ، لكن الحرج كل
الصفحه ٣٢٤ : الإسلام يتوقف على عروة الحكم ، فإذا
حُلت عروة الحكم يرفع الإسلام عملياً من الحياة ، وستحل بالضرورة كافة
الصفحه ٣٨ : أمية ، وركز عليهم واحداً واحداً ، وحذّر الأمة منهم.
ثم وقف النبي وقفة طويلة وخاصة عند الحكم بن العاص
الصفحه ٥٥ : صحابي من السابقين في
الإيمان ، ومن أهل البلاء وبين أبي سفيان ، أو الحكم بن العاص ، فهم بدون تفصيلات
الصفحه ٦٨ :
بأن التسوية بالعطاء
هي حكم شرعي صرح به النبي ، وطبقه خلال حياته المباركة ، ومن الطبيعي أن هذا
الصفحه ٧٤ :
وفض ما يشجر بينها من مشكلات وفق الحكم الإلهي. ومن المفترض بعد وفاة النبي أن
تنتقل الأمامة والرئاسة
الصفحه ٨٠ : حفيده معاوية الثاني.
فكان التوطيد لأعداء الله مكافأة سخية على عداوتهم وحربهم لرسول الله!!!
والحكم بن
الصفحه ١١٧ : الحكم بن العاص وذريته هم
أعداء الله ورسوله ، وأن الله قد لعنهم على لسان نبيه ، ومع هذا آلت خلافة الرسول