الصفحه ١٦٤ : الأنبياء
محمد من صلب على ابن عمه ونسل اينته البتول فاطمة ، والمسلمون يرسلون هذه المعلومة
إرسال المسلمات
الصفحه ١٦٦ : العسکري أن يخفي نبأ ولادة ابنه ،
وأن لا يذکر اسم المولود ألا للخلص من أتباعه ، حيث أفضى لهم باسم ابنه
الصفحه ٢٥٥ : ، فليأتهم ولو حبوا عي الثلج فإنه المهدي. [ راجع
الحديث رقم ٢٤٥ ، وراجع المصادر المدونة تحته منها ابن حماد
الصفحه ٤٣ :
وكتابنا « الهاشميون
في الشريعة والتاريخ » ص ٢٢٥ يشتمل على عشرات المراجع والمثير للدهشة أنه لم يرو
الصفحه ٥٤ : المؤمنين لمروان : « أما أنت يا مروان فأشهد أن
رسول الله لعن أباك وأنت في صلبه ». قل الذهبي وابن عبد البر
الصفحه ١٨٢ :
المتعلقة « بلافضائل
فقط » فأصدر سلسلة من المراسيم الملكية إلى كافة ولاته وأمرائه وعماله أمرهم فيها
الصفحه ٦٩ :
الذين يجهلون
الإسلام ، والذين حاربوه بالأمس!!! وأن يقفوا في طوابير طويلة ليأخذوا ما تجود به
أنفس
الصفحه ٢٠٩ :
الأتباع ، وسلمت حكم الولايات والأعمال وقيادات الجيش والمناصب العليا في الدولة
لأبناء البطون ، وشانئي أهل
الصفحه ٢٩٧ : ،
الا وتأتوني بمناقض له في الصحابة ». [ راجع شرح النهج لعلامة المعتزلة ابن أبي
الحديد ج ٣ ص ٥٩٥ تحقيق
الصفحه ٧٢ : بمسند
الإمام أحمد ج ١ ص ٩٨ وج ٥ ص ١٤٥ ، وأبو يعلى ج ١ ص ٣٥٩ عن ابن أبي شيبة ،
والفردوس ج ٣ ص ١٣١
الصفحه ١٦١ : ، ويُظهر الإسلام ». [ راجع صحيح الترمذي على
ما في تحفة الأشراف والديلمي على ما في كنز العمال ، وتذكرة
الصفحه ١٩٧ : عدلاً كما ملئت جوراً يرضى بخلافته أهل الأرض
والطير في الهواء ... ». [ راجع الحديث ٧٢ ج ١ ص ١٣٠ من معجم
الصفحه ٢١١ : بأن المهدي هو المسيح ابن مريم ، وهذه أول مرة يُذكر فيها اسم المهدي «
المسيح ابن مريم » وما يدرينا
الصفحه ٢١٨ : المئات!! لقد انقسموا إلى طوائف ، وضعت قائمة بأسماء اثني عشر خليفة ،
وزعمت كل طائفة أن الأسماء الواردة في
الصفحه ٢٣٠ : بمثابة البدر المتألق في السماء يعرفه المسلمون قاطبة على الرغم
من محاولات الخليفة وأركان دولته للتعتيم