الصفحه ٦٢ :
قريش التي استولت على السلطة بعد وفاة النبي ، قد استبعدت آل محمد الذين يصلي
عليهم المسلمون في صلاتهم
الصفحه ٦٤ : فلم ينصرهم أحد ، وشرعت السلطة بحرق بيت
فاطمة على من فيه وفيه ابنا الرسول ، وحرمت السلطة أهل البيت من
الصفحه ٦٨ :
آخر ، وسكنت في المجتمع الجديد ، واضطرت مكرهة أن تلتزم بقواعد وتوجهات المجتمع
الجديد الذي استضافها
الصفحه ٧٠ : ، حتى لا تبقى فيه ولا
عروة واحدة دون حل ، وأن هؤلاء الأمة لن يُبقوا من الإسلام إلا رسمه ، ومن القرآن
إلا
الصفحه ٨٥ : على الناس ، وكان هذا واضحاً للناس جميعاً من اللحظة التي
اصبح فيها الذين عادوا الله ورسوله هم الحكام
الصفحه ٩٣ :
وكما اختلفت العقائد والديانات ، بحجم ومدى
عملية الإنقاذ ، اختلفت أيضاً في تحديد من هو المهدي
الصفحه ٩٥ : يظهره. ويؤيد ما ذهبنا إليه ما جاء بسفر التكوين ١٧ / ٢٠ : «
وأما إسماعيل فقد سمعت قولك فيه ، وها أنا
الصفحه ١١١ : ،
قوموا عني لا ينبغي عندي تنازع ، ما أنا فيه خير مما تدعونني إليه ». وأدرك النبي
أنه لم يُعد هنالك ما يبرر
الصفحه ١١٨ : بالندامة لانها خذلت عليا وحسناً وحسيناً ، وسمت
الحسن ، وقتلت الحسين وهما اينا رسول الله ومزقت آل محمد في
الصفحه ١٤٠ : الكتاب من
مائة ألف حديث صحيح ، أو من مائتي ألف حديث صحيح ، فما أعلن البخاري صحته يزيد عما
أخرجه في صحيحه
الصفحه ٢٢١ :
المتواجدين علي الکرة الأرضية في زمن المهدي ، ومکلف أيضاً بأن يجعل المنظومة
الإلهية قانوناً نافذاً في کافة
الصفحه ٢٢٢ : ء الإلهي » التي يجب أن تجري في مناخ حيادي ، حتى يخضع
العمل للثواب أو العقاب!! وأمام عدم قدرة الفئة المؤمنة
الصفحه ٢٢٦ : سيملك مشارق الأرض ومغاربها ، ويكوّن دولة عالمية ، وينشر العدل
والرخاء والاسلام في الكرة الأرضية. أما
الصفحه ٢٣٩ :
في دولة الخلافة التاريخية أظهرت أهل بيت النبوة بمظهر الناس ، ولم تعطهم أية
مميزة ، فعلى بن أبي طالب
الصفحه ٢٤٥ : تتمادى ، وتتسع ، أما الفتنة
الرابعة فيصير المسلمون فيها عملياً إلى الكفر ... [ راجع الحديث رقم ٤٦