الصفحه ٦٦ :
طريقه لإفساد الشام وأهلها ، عندئذ يأمر الخليفة بنفيه ، وينفي من مكان إلى مكان
بالفعل خوفاً على أمة محمد
الصفحه ٧٣ : كلها وأنهم سينتهكون كل محرم ،
ويشردون ويطردون ويقتلون آل محمد وأهل بيت النبوة ، وسيذلون المسلمين ، ومع
الصفحه ٧٩ : ء بمقاييس الدولة الجديدة
التي بنوا أساسها بالعرق والدم بحجة موالاتهم لآل محمد!!!
أما الذين قاوموا الرسول
الصفحه ٨٠ : الحرام والبلد
الحرام أن الحكم بن العاص وولده ملعونين على لسان محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي الدر
الصفحه ٨٣ :
المؤمنة القليلة والمتكوّنة من آل محمد وأهل بيته وقدامى المحاربين المؤمنين الذين
قامت دولة النبوة على
الصفحه ٨٤ : النبوة وآل محمد وقدامى المحاربين وكافة أفراد الفئة المؤمنة على الجلوس على
مقاعد التلاميذ وقصرت دورهم على
الصفحه ٨٦ : العقبة الكؤود ، وإخراجهم من الدائرة التي سجنوا أنفسهم
فيها.
وقد اختار الله سبحانه وتعالى عبده محمد
بن
الصفحه ٩٥ : محمد من
نسل إسماعيل ، وأن عمداء أهل بيت النبوة الاثنى عشر هم ذرية النبي وعصبته ، وأنهم
أعلام الأمة
الصفحه ٩٦ :
النبوة وهو محمد بن الحسن حفيد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وهناك إشارة في سفر أرميا ٢ / ٤٦ ـ ١١
الصفحه ٩٧ : الله على عبده ومصطفاه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فالمهدي المنتظر عند شيعة أهل بيت النبوة هو الأمام
الصفحه ١٠١ : أنزل الله ، قال تعالى مخاطباً نبيه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم : (
وانزلنا
اليکَ الذّكرَ لِتُبيّنَ
الصفحه ١٠٣ : علمنا لا ندعي بأن مصطلح « المهدي المنتظر » أو اسم « محمد بن الحسن » قد
وردا في القرآن الكريم صراحة ولكن
الصفحه ١١٨ : بالندامة لانها خذلت عليا وحسناً وحسيناً ، وسمت
الحسن ، وقتلت الحسين وهما اينا رسول الله ومزقت آل محمد في
الصفحه ١٢٦ : مدرستهم
على أنهم قد سمعوا رسول الله يبشر بالمهدي المنتظر ، ويسميه باسمه محمد بن الحسن وأنه
حفيد النبي
الصفحه ١٢٧ : أولى بالخلافة من آل
محمد ، فهل يعقل أن يعلوا يايديهم الدليل الذي سيدينهم!!