الصفحه ٢٢٤ : ].
٢ ـ ينادي مناد من السماء ألا إن الحق
في آل محمد الحديث ٨١٣ ، وينادي المنادي : « ان المهدي من آل محمد ، فلان
الصفحه ٢٥١ : آل محمد ، تحاول وبكل ما تيسير
لها من قوة أن تحول بين المهدي وبين سعيه لإقامة دولة آل محمد ، وقد أطلقت
الصفحه ٢٦٤ : يجمعهم الله لشر يوم لعدونا » ...
[ الراجع الحديث ١٠٩٢ ج ٤ ]. وروى الإمام على : « إذا قام قائم أهل محمد
الصفحه ٢٨٢ : ء ، وبطون قريش هي التي شرعت قوانين
التطريد والتشريد والتقتيل لآل محمد ، وهي التي نفذت بأيديها كل تلك الجرائم
الصفحه ٢٩٧ :
بها ، ولاح لمعاوية ولأركان دولته بأنهم قد احتاطوا للمستقبل ، وهدموا مجد آل محمد
وأهل بيته ، وجردوهم من
الصفحه ٢٩٨ : بان
المهدي من أمة محمد!!! وهذه الأحاديث في ما بعد ستشكك بكون المهدي من آل محمد ،
وستؤدي بعض المهام
الصفحه ٣١٩ :
إمام من أئمة بيت النبوة ، خاصة ولآل محمد عامة ، اما أن تقبلوا ما يرتبه الظلمة
الجبارون أو تموتوا!! فآثر
الصفحه ٣٢٢ :
محمد بتحريض من بطون قريش ولا بد للإسلام أن يقول رأيه بحركة البطون وأشياعهم ،
فأوحى الله إلى نبيه بكل ما
الصفحه ٣٢٧ : الأمر من أهل بيت النبوة ان يتولوا الخلافة من بعد النبي ،
لأن هذا يعني تكوين دول لآل محمد ، ويعني ان يجم
الصفحه ٣٣٤ :
الأرض وما عليها
مساً أليماً موجعاً ولم ينج من هذا الظلم أحد ، وخص هذا الظلم آل محمد وأولياءهم
خاصة
الصفحه ٢٨ : أو تفضي مباشرة إلى دولة آل محمد ، أو إلى عهد الإمام
الصفحه ٣٨ : طويلاً عند بني أمية وحذر
الأمة منهم ، فبين أن أكثر بطون قريش بعضاً لمحمد ولآل محمد هم بنو أمية ، وبنو
الصفحه ٤١ : سنة التي سبقت
الهجرة النبوية ، وبطون قريش ال ٢٣ تقف وقفة رجل واحد ضد محمد ، وضد بني هاشم ،
وقد
الصفحه ٦٤ : ء بالصلاة ، أصبح الإسلام الحقيقي الذي جاء به محمد غريباً على
المجتمع ، إذا لم يبق من الإسلام إلا الشكليات
الصفحه ٦٥ : أعظم من
علي بن أبي طالب ، أو من فاطمة بنت محمد ، أو من سادات بني هاشم ، وقد سمع الجميع
ما حل بهم ، وما