الصفحه ٢١٥ : بأن
رسول الله قد قال : بأن اسم المهدي كاسم الرسول « محمد ». [ راجع الحديث ٦٠ و ٦٤ ،
« اسمه كاسمي
الصفحه ٢٢٨ :
الفصل الرابع :
غيبة الإمام المهدي
المنتظر
أجمع شيوخ آل محمد ، أو الأئمة الأعلام
من أهل بيت
الصفحه ٢٨٣ : ٣ ].
٩ ـ وروى الإمام الباقر : « اسمه اسمي »
، قال الراوي : أيسير بسيرة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
فقال الباقر
الصفحه ٢٨٧ : والكتاب ،
لأن الله قد شهد بطهارتهم ، ولأنهم آل محمد ، ولأنهم الثقل الأصغر ، وتزداد
روايتهم أهمية إذا رواها
الصفحه ٣١٦ :
مؤسسي وقادة دولة الخلافة التاريخية على آل محمد ، وحرمانهم من تكوين دولة خاصة
بهم ، ويسوق الإمام العسكري
الصفحه ٣١٧ : ، أو يعلن أمراً بهذه
الخطورة دون الموافقة الإلهية ، ثم لنفرض أن الامر شورى بين المسلمين فآل محمد
عترته
الصفحه ٣١٨ :
ولا مانع لدى بطون
قريش من أن تتكون دولة للموالي ، وللأنصار ، ولأي مسلم لكنها لا تقبل بدولة آل
محمد
الصفحه ٣٢٣ : تفرض رأي الاكثرية بالقوة وأن تحول بين دولة
آل محمد وبين الظهور ، وتقيم بدلاً منها دولاً لبطون قريش
الصفحه ٣٤٩ : ـ مخطوط لم نحصل على نسخته ،
نقلنا عنه بالواسطة.
٩٣
ـ تحف العقول عن آل الرسول ـ أبو محمد
الحسن بن علي بن
الصفحه ٣ :
السيّد
عبدالحسين شرف الدّين
الشيخ
آغا بزرگ الطهراني
السيّد
محمد هادي الميلاني
السيّد
محمد
الصفحه ١٤ :
السيّد
عبدالحسين شرف الدّين
الشيخ
آغا بزرگ الطهراني
السيّد
محمد هادي الميلاني
السيّد
محمد
الصفحه ٩٨ : السرور بن الصبا الحنفي ، ومحمد بن محمد الخطالي
المالكي ، ويحيى بن محمد الحنبلي ، وقال : « إن هؤلاء هم
الصفحه ١١٧ : وسجله
الحافل بالأمجاد ، ورويت أحاديث تتحدث عن مكانة أهل بيت النبوة ، وآل محمد تميزهم
عن غيرهم من
الصفحه ١٢٩ : وآل محمد :
فعلي بن أبي طالب والسيدة فاطمة بنت محمد الزهراء والسبط الإمام الحسن ، والسبط
الثاني الإمام
الصفحه ١٥٤ :
وعلى هذا قس كل مظاهر
تقديم آل محمد.
ثم إن الأمة قد أجمعت طوال تاريخها
الطويل على استبعاد أهل