الصفحه ٢٣٦ : الأعلام على يقين
تام من ربهم ونبيهم ، بأن المهدي المنتظر الذي بشر به رسول الله هو الإمام الثاني
عشر من
الصفحه ٢٣٨ : المال ، وزهد الناس أو تسع
سنين ، ثم لا خير في العيش بعده ». [ راجع الحديث رقم ٥٣ وعشرات المراجع المدونة
الصفحه ٣٣٨ : الإمام جعفر الصادق : « إن المؤمن في زمن الإمام المهدي
وهو في المشرق ليرى أخاه الذي في المغرب ، وكذا في
الصفحه ١٠٢ :
عشر مخول ومؤهل ليكون المختص الوحيد لبيان القرآن وقيادة العالم في زمانه.
فالقرآن كمعجزة بيانية باقية
الصفحه ٢٣٧ : تسع عشرة
سنة وأشهراً ».
وروي ابن حماد حديثاً لم يسنده إلى
النبي جاء فيه : « فيلبث عيسى والمؤمنون
الصفحه ٣٢٠ : بتحويل العرب من دين الشرك
إلى دين الإسلام ، وبإقامة دولة ايمانية وحدتهم ولأول مرة في التاريخ بكلفة بشرية
الصفحه ٩٧ :
الفصل الثاني :
المهدي المنتظر في
الإسلام
احتل الاعتقاد بالمهدي مكانة بارزة في
الإسلام كدين
الصفحه ٢٦٧ : . فبعد مبايعته في مكة وبسط سلطانه عليها يخرج معه عشرة آلاف مقاتل
فيسير بهم وهو يحمل راية رسول الله
الصفحه ٢١٦ :
بيت النبوة وقد
أشرنا إلى مؤلفاتهم في بحوثنا السابقة.
المهدي المنتظر خاتم
الخلفاء
أو الأئمة
الصفحه ٢١٥ : بأن المهدي هو محمد بن الحسن ثاني عشر أئمة أهل بيت النبوة وخاتمهم ،
لأنهم لو فعلوا ذلك لانهار البنا
الصفحه ٢٣٠ : بمثابة البدر المتألق في السماء يعرفه المسلمون قاطبة على الرغم
من محاولات الخليفة وأركان دولته للتعتيم
الصفحه ٣٠٦ : سلطنة
على منطقة مكة ويبايعه أهلها ، وينضم إلى جيشه عشرة آلاف مقاتل منهم ، ثم يولي على
مكة أحد أصحابه
الصفحه ١٥٧ : . وأهل بيت النبوة يعتبرون الإمام المهدي
العظيم ، أو الإمام أو العميد الثاني عشر من عمدائهم ، أن عظمائهم
الصفحه ٣٤٧ : الفكر
ـ بيروت ـ أربعة عشر جزءاً في سبعة مجلدات من القطع الكبير في ٥٠٥٦ صفحة.
٧٥
ـ البدء والتاريخ
الصفحه ٣٤٦ : ـ بيروت ـ عشرة مجلدات من القطع الكبير في
٥٤٢٢ صفحة.
٦٩
ـ إقامة البرهان ـ الغماري ـ نقلاً
عنه بالواسطة