الصفحه ٢٧١ : ليس أكثر من برقع أو روج أو مسحوق يضعونه صباحاً
ويغسلونه مساء ، أو يرفعونه ودينهم الحقيقي هو شهوة الحكم
الصفحه ٢٧٢ :
هم عناصر مريضة
ومنحرقة ومجرمة أدمنت على حب التسلط ، وشهوة الحكم ومنافعه ولكنها ترفع شعار الدين
الصفحه ٢٧٤ :
عرى الإسلام بالحل ،
وفاته حُلت عروة الحكم ، وخلال مدة لم تتجاوز العشرة سنين لم يبق من الإسلام عروة
الصفحه ٢٨٦ : والجماعة ، ولا نبالغ إذا ما
قلنا بأن ثقافة تاريخ دولة الخلافة مكرسة لإثبات تلك المزاعم ولإثبات شرعية حکم
الصفحه ٢٩٣ : ؛ أن
الرسول قد رتب الأمور من بعده ليكون اول خلفائه علي بن أبي طالب ، ويتعاقب على
الحکم من بعده أحد عشر
الصفحه ٣٠٨ :
شيعة أهل بيت النبوة
، ولأن في إيران آنذاك حكم موالي لأهل بيت النبوة وجند مجندة للمهدي وهم حملة
الصفحه ٣١٥ : تعاقبت على حكم الأمة الإسلامية لتبين لنا بوضوح تام أن
كافة الجماعات والأفراد الذين عرفوا رسول الله ، أو
الصفحه ٣٣٧ : ، وتؤتون الحكمة في زمانه ، حتى أن المرأة لتقضي في بيتها بكتاب
الله وسنة رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٣٨ :
والأبصار ، ورضي منه ساكن الأرض وساكن السماء وبوفاة الإمام المهدي ينتهي الحكم
الإلهي تماماً ، وتغلق الدائرة
الصفحه ٤١ :
» تقتضي ، تقديم المفضول على الأفضل ، وهكذا وبجرة قلم ينقضوا أعظم عروة من عرى
الأسلام ، وهي نظام الحكم
الصفحه ٤٢ : فرض هذه الغاشمة بعد وفاة النبي ، وهكذا نقضت بطون قريش عملياً
العروة الأولى من عرى الإسلام ، وهي الحكم
الصفحه ٤٩ : إسلامية ، والتفاف الفئة
المؤمنة الصادقة حوله الضمانة الوحيدة لنقاء الحكم الإسلامي وبقائه. وهنا يكمن سر
الصفحه ٥٧ : ، ولكن
لا بأس برواية الأحاديث التي تمدح القائمين على الحكم ، وتضفي طابع الشرعية
والمشروعية على تصرفاتها
الصفحه ٥٨ : كائن ، مثلما أخبر
الأمة بأن عرى الإسلام ستنقض عروة بعد عروة ، وأن نقض نظام الحكم هو أول عرى
الإسلام
الصفحه ٦٥ : ء أمراء ومن حق الأمير أن يطاع وأن يوجه ويقود
المأمورين!! وكان بيد دولة الخلافة وأركانها آلية الحكم الخاصة