الصفحه ٢٩٢ : الحتميات
الإلهية التي لا بد من وقوعها ، ذات يوم ، وأكد الرسول هذه الحقيقة بكل وسائل
التأكيد ، وبيّنها بكل
الصفحه ٢٩٨ : التي يرمي لها معاوية.
والخلاصة أن معاوية وبدون قصد منه ،
وعندما قاد حملة الفضائل وسخر لها
الصفحه ٣١٩ : « العثمانية » بأنه خليفة رسول رب العالمين
لأنه يوجد خليفة ، ولايوجد من هو أنسب للخلافة منه!!
ولأنه لا بد
الصفحه ٣٢٢ :
محمد بتحريض من بطون قريش ولا بد للإسلام أن يقول رأيه بحركة البطون وأشياعهم ،
فأوحى الله إلى نبيه بكل ما
الصفحه ٣٤٧ : الفكر
ـ بيروت ـ أربعة عشر جزءاً في سبعة مجلدات من القطع الكبير في ٥٠٥٦ صفحة.
٧٥
ـ البدء والتاريخ
الصفحه ٣٦ : ، كتاب بدء الخلق
، باب علامات النبوة ، ورواه أحمد. راجع الفتح الرباني ج ٢٣ ، ص ٣٨ ] ، وروى مسلم
في صحيحه
الصفحه ٤٦ : ] ، وأن النبي قد
سُحر وأنه يُخيل إليه أنه قد فعل الشيء وما فعله .. [ راجع صحيح البخاري ، بدء
الخلق ، باب
الصفحه ٥٩ :
عقلاً أن يخبر
الرسول الأمة بهذه الأخبار الخطيره على مسؤوليته ، وباجتهاد منه ، وبدون تفويض
إلهي
الصفحه ٣٩ :
بنفي الحكم بن العاص
، فنفاه الرسول من المدينة أن الحكم بن العاص عدو لله ولرسوله ، وبقي الحكم
الصفحه ٧٥ : للحكم ، واعتراف بأن الإمام الشرعي هو
المؤهل الوحيد في زمانه لتولي الأمور. لكن الخليفة وأعوانه لن
الصفحه ٢٤٧ : والتعاقب على الحكم. هذه
هي الطريقة الوحيدة التي يتولى فيها الظالمون الحكم ضاربين عرض الحائط بالشرعية
الصفحه ٢٧٨ : مقومات
وجودهم ، وأساس ملکهم ، وضمانة استمراره ، وهم لا يعرفون الدين إلا بالقدر الذي
يروي شهوة الحکم عندهم
الصفحه ٣٠٢ :
الوضعية وأنماط حكمها
واعتراف البشرية
بعجز تلك العقائد وعدم أهليتها
قبل أن يظهر الإمام المهدي ، تتاح
الصفحه ٢٩٧ : »!!! وتفصيل ذلك أن رسول الله لعن نفراً معيناً من المسلمين
كالحكم بن العاص ، ومعاوية نفسه ، وأباه وغيرهم وشاع
الصفحه ١٨٥ : بقليل حُلت عرى الإسلام
كلها ، عروة بعد عروة ، ورفع الحكم الإلهي من الأرض ، وصار الملك الذي تمخضت عنه