الصفحه ٦١ : ،
وأحرقت المكتوب منه ، وصار من المعروف عند العامة والخاصة أن عقوبة من يروى أحاديث
النبي المتعلقة بالأمور
الصفحه ٧٨ : هذا الجيش شن هجوماً شاملاً على ابن النبي وقتله سر قتلة وقطعه تقطيعاً ونهب
رحلة ، وساق بنات النبي
الصفحه ١٧٩ : النبوة
بعد موت النبي مباشرة وعندما اشتد الجدل
والصراع على الخلافة بين قيادة بطون قريش ومن والاها من جهة
الصفحه ٣١٨ : ء وحجة معاوية ومبررات خلافته أنه القوي
الغالب ، وأنه صحابي وأنه مسلم ، وأنه من عشيرة النبي ، وأن أخته هي
الصفحه ٣٦ :
رحمة من النبي بالأمة ، ورغبة منه
بتبصيرها معالم الطريق ، وإقامة للحجة بيّن الرسول للأمة كل ما كان في
الصفحه ٣٨ : اعتزلوهم ». [ راجع
صحيح البخاري ج ٢ ص ٢٨٠ وصحيح مسلم ج ١٨ ص ٣٩ ومعالم الفتن ج ١ ص ٣٠٣ ].
ثم وقف النبي
الصفحه ٦٤ : ميراث النبي ، ومن
تركته ، وجردتهم من ممتلكاتهم. ومع هذا لم يُنكر على السلطة مُنكر ، ولم يأمرها
أحد
الصفحه ١٠١ : ، ونبي الله
المرسل ، فالكتاب يحتوي بيان كل شيء ، والنبي يعرف حصة كل شيء من هذا البيان معرفة
يقينية وبلا
الصفحه ١٠٩ : ، ولا يمكن أن تتجنب
الضلالة إلا بتمسكها بالتين معاً ثم سأل النبي المسلمين المجتمعين في غدير خم
قائلاً
الصفحه ١١٤ :
الخطاب يعتقد حسب اجتهاده وموازينه أن سالم مولى أبي حذيفة هو أولى بخلافة النبي
من علي بن أبي طالب ابن عم
الصفحه ١١٧ : الخلافة كل غضبها ونقمتها وقوتها!!
فرويت الأحاديث التي تتحدث عن مكانة على ، وقربه من النبي ، وجهاده المميز
الصفحه ١٢٩ : هم أبناء النبي ، ونساء النبي ونفس
النبي كما هو ثابت من آية المباهلة. وهم آل محمد ، الذين لا تجوز صلاة
الصفحه ٢٩٣ : إماماً أو خليفة وكلهم من ذرية النبي من بني هاشم وأن
الرسول قد أعلن كل ذلك على المسلمين ، بسلسلة مترابطة
الصفحه ٦٣ :
التاريخيين ، وبقوة
الدفع النبوي ، وبالآلية التي أوجدها النبي ، وبالجيش الذي أسسه النبي قد فتحوا
الصفحه ٧٧ :
أهل بيته ومن بني
هاشم!!! وأن هذه البطون هي الوارثة الوحيدة لأموال النبي وسلطانه لأنه من قريش أما