الصفحه ١٣٤ : » (٣).
نفيه للتحريف مع روايته له :
وقد روى الفيض الكاشاني أحاديث نقصان
القرآن في كتابيه ( الصافي في تفسير
الصفحه ١٥٩ : ، ففزعت واشتكت ، وكان بدء مرضها
الذي هلكت فيه » (٣).
قال المحدّث الفيض الكاشاني هنا : «
يستفاد من الخبر
الصفحه ١٦١ : استدلّ به الفيض الكاشاني على أنّ المراد من أخبار التحريف هو تحريف المعاني
دون الألفاظ ، فيكون هذا الخبر
الصفحه ٢١٨ : الظنون :
١٠٠٤.
(٥) فيض القدير في
شرح الجامع الصغير ١ : ٢٦.
الصفحه ٣٣٠ :
__________________
(١) ميزان الاعتدال
٣ : ١٣٨.
(٢) هما : أبو زرعة
الرازي وأبو حاتم الرازي.
(٣) فيض القدير ١ :
٢٤
الصفحه ٢٩٢ : ثابت فكان لا يكتب إلاّ بشهادة عدلين ، وإنّ آخر
سورة براءة لم توجد إلاّ مع أبي خزيمة ابن ثابت ، فقال
الصفحه ٦٦ : ينطق ، ولكن أخبركم عنه ،
ألا إنّ فيه علم ما يأتي ن والحديث عن الماضي ، ودواء دائكم ، ونظم ما بينكم
الصفحه ١١٥ : ، إلاّ أنّه يبدو أنّ هناك جماعة قليلة ذهبوا إلى القول بذلك ، ولكنه قول
مردود :
قال المحقّق الأكبر
الصفحه ١٦٢ : ...
فهو كاذب ». وإلاّ لم يقولوا كذلك ، إذ لم ينسوا شأن الكليني وعظمته في الطائفة.
٤ ـ إنّ دعوى الإجماع
الصفحه ١٧٢ :
سورة العذاب ، والله ما تركت أحداً إلاّ نالت منه ، ولا تقرأون ممّا كنّا نقرأ إلاّ
ربعها » (١).
٢ ـ ما
الصفحه ٢٥٣ :
يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله وإلاّ فقد كان زيد جامعاً للقرآن.
ويجوز أن يكون معناه : من جاءكم
الصفحه ٢٧٩ : بأصبهان
فأجازه بثلاثة آلاف درهم.
وقال عمران بن حدير : رأيت عكرمة
وعمامته منخرقة فقلت : ألا اعطيك عمامتي
الصفحه ٣٠٣ : ذلك ، إلاّ أنّه لم ينتشر نوره في الآفاق إلاّ
زمن ذي النورين. فلهذا نسب إليه » ثمّ ذكر طائفة من الآثار
الصفحه ٣٤٦ : والاستاذ الإمام
محمد عبده من المتأخّرين ، لأنّه معارض بقوله تعالى : ( إذ يقول
الظالمون إن تتّبعون إلاّ
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في ذلك اليوم العظيم ... غير أنّا لم نعثر على رواية كاملة لخطبته صلىاللهعليهوآلهوسلم إلاّ في