الصفحه ١٣٥ : ، وروايتي الكليني عن ابن أبي نصر وسالم بن سلمة ، ثم قال : « أقول :
يرد على هذا كلّه إشكال وهو أنه على ذلك
الصفحه ٨٨ : الأحزاب فضحت نساء قريش من العرب ، وكانت أطول من سورة البقرة
، ولكن نقصوها وحرّفوها » (٣).
١٢ ـ عن أبي
الصفحه ١٦٢ :
تقتضي أن لا يكون
الكليني قائلاً بالتحريف ، لا سيمّا كلام الصدوق الصريح في « أن من نسب إلينا
الصفحه ١٦١ : بالقاعدة التي ذكرها
الكليني ، ولزوم الأخذ بالمشهور كما ذكر أيضاً ـ هو القول بعدم وقوع التحريف في
القرآن
الصفحه ٣٩ :
إلى القرآن لكان
مبلغه مقدار سبع عشرة ألف آية ، وذلك مثل ... كلّه وحي ليس بقرآن ، ولو كان قرآناً
الصفحه ١٥٨ : النظر عما قالوا فيه (١) ـ لا يستلزم وثوق الشيخ الكليني بدلالة
كلّ حديث موجود في كتاب حتى ينسيب إليه
الصفحه ١٠٦ :
وذلك كان ثابتاً
منزلاً ، وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز ، وقد يسمّى
الصفحه ١٠ :
الاسم
الصفحة
محمد بن يعقوب
الكليني
٥٥ ، ٥٧ ، ٦٤
الصفحه ٢٤ :
الاسم
الصفحة
محمد بن يعقوب
الكليني
٥٥ ، ٥٧ ، ٦٤
الصفحه ١١٧ :
الصدوق في بعض أحاديث الشيخ الكيني ، وطعن الشيخ الطوسي في بعض أحاديث الصدوق
والكليني
الصفحه ١٢٥ : .
وطائفة يروونها ولا وجه لنسبة القول
بالتحريف إليهم إلاّ أنّهم يروونها ، وعلى رأسهم الشيخ الكليني ، إن لم
الصفحه ١٣١ : رأسهم الشيخ الكليني.
ترجمة الشيخ الطوسي
٢ ـ الشيخ أبو جعفر محمد بن الحسن
الطوسي ، المتوفّى سنة ٤٦٠
الصفحه ١٣٤ : القرآن ) و ( الوافي ) عن كتب المحدّثين
المتقدّمين كالعياشي والقمي والكليني ، فقال في ( الصافي ) بعد أن
الصفحه ١٣٩ :
الإمام إلى سعد الخير فيما رواه الكليني.
مضافاً الى أنّ القمي نفسه روى في
تفسيره بإسناده عن مولانا
الصفحه ١٦٣ : الإمام الكليني من الأخبار
الشاذّة النادرة ، فسطرها تحت عنوان ( باب النوادر ). وهذا دليل على أنّه خدش في