الصفحه ١٣٦ :
علي بن إبراهيم في
تفسيره بإسناده عن مولانا الصادق قال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ١٥٠ :
والرجال ، ومن
الضروري النظر في أسانيد أخبار كتابه ( بصائر الدرجات ) ومعانيها كسائر الكتب
الحديثيّة
الصفحه ٢٨١ : تجرّأ على الله ، واستهزأ بشعائره ، واستخفّ بأحكامه ، وطعن في القرآن
، واستحلّ دماء المسلمين ...؟ وكيف
الصفحه ٢٢٩ :
الألفاظ المختلفة في
كلمة واحدة ومعنى واحد ، وإن شئت فقل : سبع لغات من لغات العرب المشهورة في كلمة
الصفحه ٢٧٠ : » (١).
ومنهم من يقول : « هذا القول فيه نظر » أو : « لا يخفى ركاكة هذا القول » ونحو ذلك
... وظاهر هؤلاء تصحيح
الصفحه ٢٠٨ : الخليلي : « أخذ علم
أبيه وأبي زرعة ، وكان بحراً في العلوم ومعرفة الرجال ، ثقة حافظاً زاهداً ، يعدّ
من
الصفحه ٢٤٣ :
قواعد النحو ، مع
جهل أو تجاهل أنّ النحو استنبط من اللغة ولم تستنبط اللغة منه ... » (١).
ويقول
الصفحه ٨٠ : ، وفي التشبيه
والتجسيم ، ونحو ذلك ـ لكنهم أعرضوا عن تلك الأحاديث ونفوا وقوع التحريف في القرآن
، بل ذهب
الصفحه ٢٧٢ :
قال : ـ وهي والله
فرية مافيها مرية ، وتبعه جماعة بعده والله المستعان ، وقد جاء عن بن عبّاس نحو
ذلك
الصفحه ٤٨ : الكاظمي ـ المتوفّى سنة ١٢٢٨ ـ ما ملخّصه :
« وإنّما الكلام في النقيصة ، وبالجملة
، فالخلاف إنّما يعرف
الصفحه ١٦١ : بالقاعدة التي ذكرها
الكليني ، ولزوم الأخذ بالمشهور كما ذكر أيضاً ـ هو القول بعدم وقوع التحريف في
القرآن
الصفحه ٢١٠ : ، أحمد بن علي
المصري ؛ شيخ الإسلام ، وإمام الحفّاظ في زمانه ، وحافظ الديار المصرية ، بل حافظ
الدنيا
الصفحه ٣١٧ :
رجل يعرف بابن شنبوذ
، يقرئ الناس ويقرأ في المحراب بحروف يخالف فيها المصحف ممّا يروي عن عبدالله بن
الصفحه ١٩٨ : ، فإنّ من
المحتمل قريباً ضياع بعضه هنا وهناك بل صريح بعضها ذلك ، وحينئذ يقع الشك في أن
يكون هذا القرآن
الصفحه ٢٤٤ : والله فرية بلا مرية ، وتبعه جماعة
بعده ، والله المستعان.
وقد جاء عن ابن عبّاس نحو ذلك في قوله
تعالى