الصفحه ٣٠ : من القبر الشريف ، فأخذ العجب مأخذه من جملة الحضور وفى الوقت عينه قال كمال
باشا زاده للسلطان سليم
الصفحه ٤٠٩ : يمنح الباشا خدام كبير الجاويشية مائة قرش ، إلا أن جان
بولاد زاده لم يكن يخلع على أحد خلعا سوى كبير
الصفحه ١١٧ : سودان وهم على مذهب
الإمام مالك ، وهم أهل بحر ، وإذا انتقلت الخلافة من أحدهم إلى الآخر دون موافقتهم
لا
الصفحه ٣١٥ : الكفاف وهم جماعة من الدراويش الأوزبك والهنود والبلخيين
والبنكاليين والسليمانيين والمغول ، ولهم زاوية ولأن
الصفحه ٣١٦ :
خزانة جان بولاد
زاده حسين باشا مبلغين ، وأقام على سطحها عشرة دكاكين ، وفيها من الهنود من لم
الصفحه ٣٧٠ : ذات زخارف ، ومقاه ذات ثلاث مقاصير ولأن
من شيد هذا الجسر هو من يسمى (مثقال شرف زاده) ـ من مهندسى الحاكم
الصفحه ٣٨١ :
أعجبوا به
وتساءلوا قائلين : كيف استطاع معماريو الترك أن يبنوا مثل هذه القبة ، لأن معظم
قباب
الصفحه ٥٣٣ : الرحمن الروزنامجى
بإيعاز من الأخير ادّعوا أنّ فى ذمة إبراهيم باشا ستمائة كيس. بيد أن جان بولاد
زاده حسين
الصفحه ٥٤٩ : الحرير والمخمل وفى هذا الموكب يجرح كثير من الناس
لشدة الازدحام. لأن الناس يجتمعون مزدحمين على جانبى
الصفحه ١٩٧ : ء على ما
كتب محى الدين بن عربى من جفر : «إذا استوى الماء وتجاوز الخشبة من الجبل إلى
الجبل وزاد على ثلاثة
الصفحه ٤٧٤ : حلبوا له الماعزة فى علبة ، ويبيعون الأوقية ب «سكة» (٢) ، وإذا ما زاد اللبن المحلوب عن أوقية صبوه مرة
الصفحه ٤٩٩ : (٢) ليهيىء طلبه. ويضعون فى الخمر القرنفل الأبيض والطاطوله
وصمغ الأذن ورماد الحصير. وإذا ما تناول هذا الشاب
الصفحه ١٦٢ :
أن كان السلطان سليم فى مشتاه فى دمشق وبينما كان يتصفح كتابا مع كمال باشا زاده
وجد فى رسائل محيى الدين
الصفحه ١٦٩ :
فتح قلعة القاهرة عام ٩٢٢ بعد معركة طاحنة
وقال كمال باشا
زاده فتح ممالك العرب سنة ٩٢٢ وقال الشيخ
الصفحه ٢٣٨ :
فِي
الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها) هود : ٦ وكأنها مصنع عظيم به مائة طاهى. وإذا شاهدها