الصفحه ٣٤٤ :
بلغت مستشفى قلاوون فتحوا باب الفاروق وأدخلونى ثم أوصدوا الباب ، وحتى لا تنكشف
أسرار علمهم ولأن المكان
الصفحه ٣٠٤ : :
إذا واجب عليهم
محتم
قبل الشروع أولا
أن يعلم
وبعد أن ينتهوا من
حفظ اجلزرى
الصفحه ١١٨ : استولى هؤلاء القوم على الحبشة وما بين النيل ، إنهم عراة.
ويخافهم جيرانهم
لما لديهم من أسلحة ، وسلاحهم
الصفحه ١٥٤ : الأمر ، وقالوا : إذا
مضينا من مصر إلى المغرب وجدنا قوم سوء ، وإذا مضينا إلى الهند كانت بلادا بعيدة
الصفحه ٣٤٢ : بتقواهم وزهدهم وقوة علمهم إذا نزل بأحدهم مرض وعالجوه شفى
بإذن الله.
وفى مستشفى قلاوون
إذا ما جس مهرة
الصفحه ٤١٣ : ء النيل إلى سفحها قالوا (من الجبل إلى الجبل). أما
المصريون فيقولون الحمد لله يكفى يا رب يكفى لأنه إذا ما
الصفحه ٤٦٢ :
الفصل التاسع والأربعون
بيان ما فى القاهرة من دكاكين طوائف الحرف
وأعداد العاملين بها
ولأن
الصفحه ٥٢٨ : أكياس.
وما ذكرنا من
أوصاف موكب استقبال الباشا كان خاصا باستقبال جان بولاد زاده حسين باشا. لأن من
ولى
الصفحه ٤١٢ : والبهجة مصر ، ويوزع
وزير مصر وجميع الأمناء والملتزمين والكاشفين الصدقات والنذور.
ولأن الكثرة
الكاثرة من
الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوسلم.
صورة إمضاء مولى
مصر أعنى حضرة أبو المال اسحق زادة أفندى الشهير. ما فيه من تكميل خزانة المال
الصفحه ٥٣٤ : محيط ، وذرة فى شمس.
وإذا جئت بعشرين ألف جندى فلا تسكنهم فى المدينة فلا طاقة لولايتك بتحملهم لأن
جميع
الصفحه ٧٥ : ، فقد
كان فيها فى عصر الكهنة كبش من النحاس الأصفر وهو طلسم عظيم ، وإذا ما تعارك هذا
الكبش مع الكباش زاد
الصفحه ٣٣٢ : ء إلى قبته. أما دلاكوه فهم ولدان صباح الوجوه عيونهم
كعيون الظباء وكلامهم عذب مستملح وهم يخدمون من
الصفحه ٩٦ : قتل منهم مائة ألف فغفورى وأكله ، حتى
إنه طبخ الفغفور «حجنان» وأكله لأن قوم قالمق أكلة البشر ، ومنذ هذا
الصفحه ١٣٤ : ، ومن ميناء أنابا بالقرب من طمان ، قناق إلى الأبخاز ، وهؤلاء
القوم مشهورون بطاعتهم لأن فيهم على الدوام