الصفحه ٢٣٦ : البريطانية ـ يوم كان بلندن ـ أنّ من نيته فتح بلاده لتجارة
الإنكليز ، وإدخال العمران والإصلاح في ملكه بسعي
الصفحه ٢٧٢ : زال قبره هناك إلى اليوم ، وحوله مصابيح وقناديل وشموع
، وعلى دائرة القبة اسم محمد وأبي بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٢٩٠ : البابي الحلبي ، مصر ، ط ٢ / ١٩٥٢
ـ كحالة (عمر) :
معجم المؤلفين ، دار إحياء التراث العربي ، بيروت
الصفحه ٩١ : . ولا يسعنا أن نستوفي وصف ما في هذا
القصر من التحف والمفترجات (٤) الغريبة من جميع أصناف النبات
الصفحه ١٣٥ : القاعة
حجر منقوشة عليه وصايا موسى النبي (عم) (٤) بالقلم الإنكليزي ، فترجمها الفقيه باجر إلى سعادة السلطان
الصفحه ١١٤ :
وبعد أن لبثوا
مدّة من الزمان يتسامرون مع سعادة السلطان بأنس وحبور استدعوا سعادته إلى قاعة
السّفرة
الصفحه ٢٦١ : من الإسكندرية إلى مصر في اليوم السابع من رجب (١٠ أغسطس) ، فقام منها
في رجاله بعد صلاة الظهر ، وركبوا
الصفحه ٣٢ : المذكورة مرت (٢) السفينة بمنارة رأس غارب.
ونهار الأحد مرّت
بمنارة الزعفران.
وبعد خمسة أيام (٣) (٢٥ مايو
الصفحه ٤٦ :
ثم أتى بعده نفران
من حرّاس المدينة وسألوا القبطان عمّا عنده من البارود. فقال : " عندنا شيء
يكفينا
الصفحه ٤٨ : والترحاب.
وبعد أن انقضت
واجبات السلام والرّسميات صافح السلطان ملك البورتكال وقرينته. ثم ركب في مركبته
الصفحه ٧٩ : بعد الظهر قدم حاكم لندن إلى قصر سعادة السلطان يريد
زيارته ، فقابله بالترحاب والبشاشة. ولبثا يتفاوضان
الصفحه ٩٧ : ومنظر الجسر الحديد الممتد فوق البحر.
وكانت دار الأسماك
كلها مزينة بالزهور الجميلة.
وبعد فروغ سعادته
الصفحه ١٠١ : ، ثمّ استأذنوه بالانصراف.
وبعد ذلك خرج
السيد برغش في حشمه يريد زيارة سعادة الدوق اف ايدنبره وقرينته
الصفحه ٢٣٩ : كروس كانت قطار سكة الحديد (جاري
البخار) حاضرة ، فركبوها ، وساروا في كنف الرحمن ، وبعد ثلاث ساعات وصل
الصفحه ٢٨٣ : ، وعظمت المصيبة في مصر عند أهلها
وأقاربها. ثم خرجوا بجنازتها إلى المقبرة في موكب حافل ، وبعد ذلك أقاموا