الصفحه ١٥٩ : ومستر ادورد هتشنسن كاتم سر الجمعية وغيرهم.
وكان في معية
سعادة السلطان الدكتور كيرك وجرجس باجر الفقيه
الصفحه ١٦٢ : أعين السيد ، أعزه الله وأبقاه.
وبعد ذلك نهض رجال
العمدة وتصافحوا مع سعادته ، وانصرفوا
الصفحه ١٦٧ : رئيس
اللجنة أو شيخها يعطى لكل من حضر المأدبة علبة مملوءة من الحلوى ليأخذها معه إلى
امرأته دلالة على أنه
الصفحه ١٦٩ :
الشريف :
" إذا قابلنا
حالة زنجبار مع حالة بلاد الإنكليز رأينا أن سعادة السيد برغش ـ أيده الله ـ قد
فاق
الصفحه ١٧٠ : على إجراء شروط المعاهدة التي عقدها مع الدولة البريطانية ، بل قد بذل
وسعه تلبيا في إبطال تجارة الرقيق
الصفحه ١٧١ : (٥) العمدة إلى سعادة السلطان والى كل من كان معه في الوليمة
صناديق مملوءة من الحلوى حسب عادة لجنة السماكين
الصفحه ١٧٣ : بحضوره. فأجاب السلطان ـ أعزه
الله ـ طلب لورد داربي بلطفه المعهود. وشرّف المأدبة بحضوره ، ومعه ثلاثة من
الصفحه ١٧٧ :
عشر عقدت الدولة
البريطانية عهدة ودادية (١) مع حكام تلك البلاد ، ومن ذلك العصر إلى الآن مازال
الصفحه ١٨٢ : على جبل من مغناطيس ،
مع أن ثقلها كان نحو أربعين طنا. وكانت كمّاشة (كلّبتان) من حديد معلقة في الهوا
الصفحه ١٨٣ : أعينهم ووجوههم من شدة سعيرها
مع أنّهم كانوا على بعد مسافة ثلاثين ياردة من الأتون. ولكن ما الحاجة بالحضور
الصفحه ١٨٤ : معه من تلك الأسلحة
المهلكة لبنى آدم التي قد أفرغت فيها العقول الذكية ما عندها من البراعة بحجة
التمدن
الصفحه ١٩٢ : عالما فكأنما جالسني. ومن
جالسني في الدنيا أجلسه الله تعالى معي يوم القيامة في الجنة". وروى الحسن
قال
الصفحه ١٩٣ : ، فالتفت إلى من كان معه ، وأشار بيده إلى كومة الفحم ، وقال : " هذا
ألماسكم الحقيقي ، يا معشر الإنكليز
الصفحه ١٩٥ : طلبه. ونزل مع من
كان في معيته. وكان حضرة باجر الفقيه يترجم بين سعادة السلطان وبين والي البلد. ثم
نزل
الصفحه ١٩٦ : تجرها أربعة رؤوس خيل. فخرج السيد بعد الطعام ، وركب
فيها مع السيد حمود بن حمد والدكتور كيرك ووالي