الصفحه ٥٥ : إهليليجية (٣) الشكل ، عرض كل قنطرة نحو ٣٦ ذراعا ، وعلوها نحو ١٢ ذراعا
، وعرض سطح الجسر ٢٢ ذراعا ، وطوله نحو
الصفحه ٥٤ :
تحتها السفن
والبواخر ذهابا وإيابا. وعرض هذا النهر في قلب المدينة يختلف من ٢٣٠ ذراعا إلى نحو
٤٣٠
الصفحه ٩١ : المتفرجين من لندن إلى قصر البلوّر يوميا. وفي أيام الأحد والأعياد يتضاعف
عدد الأرتال فيبلغ نحو المائة رتل
الصفحه ١٣١ : وسقفها وجدرانها مموهة بالذهب
وبألوان مختلفة وطولها نحو ٣٥ ذراعا وعرضها نحو ٢٠ ذراعا وعلوها نحو ١٨ ذراعا
الصفحه ١١٢ :
والتلال المرتفعة
فيه نحو جهة الشمال. وبجانبه سطح آخر اسمه" الشرقي" تنزل منه الملكة إلى
بستانها
الصفحه ٨٧ : طوله ١٦٠ ذراعا وعرضه نحو ٤٠ ذراعا وعلوه
نحو عشرين ذراعا ونيف. وفي واجهة البناء رواق مبنيّ على ستة
الصفحه ٩٥ : نحو واحد وخمسين ميلا تقطعها
سكة الحديد في برهة ساعة و ٢٥ دقيقة. وفي سيرها تمر بقبو تحت الأرض اسمه
الصفحه ١٢٨ : ببنائها على هندسة موسيو شارلس باري سنة ١٨٣٧.
ويشغل هذا البناء
نحو ثلاثة فدادين من الأرض ونيف وفيه أكثر
الصفحه ١٢٩ : فيكتوريا وهو أعلى برج على سطح الكرة
الأرضية وأمتن بناء ، يبلغ عرض واجهته نحو ٤٠ ذراعا ، ويبلغ علوه نحو ١٢٠
الصفحه ١٠٧ : ونزر (١) ، وهى تبعد عن لندن نحو خمسة وعشرين ميلا ، ويبلغ عدد سكان
هذه القرية نحو ١٠٠٠٠ نفس ، ويسافر كل
الصفحه ٨٥ : بادئ
الأمر نحو ٥٠٠٠٠٠ فرنك حتى جمعوا نحو ١٥٠٠ حيوان من أجناس وأنواع مختلفة من أعظم
الأفيال والحيات
الصفحه ٩٣ :
اللعب واستوى الملهى. وكان فيه من المغنين نحو ٣٠٠ صوت (١). فغنّوا أغاني مطربة عديدة بأشهر الأنغام
الصفحه ١٠٨ : حوله من البروج والمنائر يدهش العقل ويحيّر الأبصار.
ويبلغ علو أحد
بروجه نحو ٤٥ ذراعا. ويكشف الناظر من
الصفحه ١١٩ : العساكر البريطانية ، وله أيضا رواتب سنوية غير ما ذكرنا يبلغ إيراده
السنوي نحو ٢٠٠٠٠ ليرة. ومنذ وفاة أبيه
الصفحه ١٤٨ : الوليمة اكلند والدكتور كيرك.
ومن جملة الأعيان
والرجال الممتازين حضر الوليمة نحو ٢٧ مع حريمهم.
ومن جملة