الصفحه ١٨٥ : . وفيما كان السيد
سائرا في صحن ذلك المخدع كان نحو مائة نفس من الرجال والنساء والأولاد مصطفين عن
يمينه
الصفحه ١٨٦ : الأسلحة.
ودامت تلك الزيارة
نحو ساعتين من الزمان ولما فرغوا من الفرجة شكر السيد برغش ـ زاده المولى لطفا
الصفحه ٢٠٠ : في بلدة برايطن ، ويبلغ ثمنه نحو ٤٠٠ ليرة (باوند)
ونيف. وكان منقوشا على ظاهره رسم نقوش وتصاوير جميلة
الصفحه ٢٠٤ : نحو ساعتين من الزمان ليرتاحوا من تعب
الطريق.
وفي غضون ذلك كان
قد اجتمع أهل المدينة من الرجال والنسا
الصفحه ٢١٨ : الدّار ، واستراح فيها نحو ٢٠ دقيقة من الزمان. ثمّ أحضروا له
المركبة ثانية ، وطلبوا إليه أن يخرج إلى
الصفحه ٢٣٣ : الأمراء والشرفاء واللوردات والبارونات والمركيزات
وغيرهم من رجال الدولة والسياسة والسفراء ما بلغ عددهم نحو
الصفحه ٢٤٢ : بآلات عجيبة تدوّرها قوة البخار.
ثم فرّجوه على
طريقة تجليد الكتب. وكان في دار الشغل نحو ١٠٠٠ نفس ونيف
الصفحه ٢٤٣ : قصر ملوك فرنسة القدماء الكائن في بلدة اسمها
فرسايل تبعد عن باريس نحو ١٥ ميلا. فركب السيد مركبته وسار
الصفحه ٢٤٤ :
مثل السور. ومن
جملة ذلك حوض عظيم عليه أنواع مختلفة من الصور ، وتحتها نحو ٩٠ ثوارة. وعلى جانب
الحوض
الصفحه ٢٥٨ : خلوص المودّة. ثم صعد معه إلى ديوان رحيب ، وجلسا يتحدثان نحو نصف ساعة. ثم
توادعا.
وخرج السلطان في
الصفحه ٢٦٣ : عمقه نحو ٤٠ قدما ، وتجري فيه السفن الكبيرة حتى القاهرة. وأما علّة (٤) فيضه فهي وقوع الأمطار الغزيرة في
الصفحه ٢٦٤ : في هذه المدة الطويلة. وأما ١٤ ذراعا فإنه وقع (٦) نحو ٢٠ مرّة. وأما ١٥ ذراعا فأكثر من ذلك كثيرا
الصفحه ٢٦٦ : والنحو والصرف والفلسفة والهندسة والكيمياء والشعر
والآداب إلى غير ذلك من كتب العلوم القديمة والمستجدّة
الصفحه ٢٧٢ : (٥) وينزل إليهما بدرج ، نحو ثلاثمائة درجة ، فنزلوا بسعادة
السيد إلى هذه البئر على عمق ربعها ، وفرّجوه على
الصفحه ٢٧٦ : عند ما تلقى السطح.
وهذه الأهرام ترى
على بعد ٢٠ ميلا. وعلوّ الأكبر منها نحو ٥٠٠ قدم ، وفيه مدخل يلجه