الصفحه ٧٩ :
الباب الحادي عشر
في زيارة حاكم لندن ولورد بيكنسفيلد وغيرهم لسعادة السلطان
كان نهار السبت ١٤
الصفحه ١٣١ : (٣) ، وصورة الملك فرنسيس الثاني ، وغيرهم.
أما القاعة التي
يجتمع فيها اللوردات للشورى فهي على هندسة قوطية
الصفحه ١٣٧ :
ومن غريب ما اتفق
في أثناء ذلك من الحوادث هو أنه ريثما كان السلطان ـ صانه الله ـ خارجا من
المستشفى
الصفحه ١٤١ : المغنيين بلندن ، وكانت موسيقى الملكة في معيتهم.
وهذا فهرس الأغاني
التي غنوا بها في تلك المأدبة :
أوّلا
الصفحه ١٤٥ : جيورجينا هميلتن والجنرال لورد استراثنيرن وكان حاملا عصا من ذهب في
خدمة الملكة وملازم الأميرالاي ايوارت
الصفحه ١٨٣ : . واندفعت حرارة شديدة من قلب الأتون خالها المتفرجون جبلا
من نار قد انفجر وهاج في وجوههم حتى اضطروا إلى ستر
الصفحه ١٨٧ :
العسكرية في إثره
، وهي تعزف بمقامة الدولة البريطانية ، وأطلقت له الجنود ٢١ مدفعا علامة الوداع.
ثم
الصفحه ١٨٩ :
الباب الحادي والثلاثون
في حضور سعادة السلطان وليمة المركيز صالسبري
أولم المركيز
صالسبري
الصفحه ٢٣٨ : (١) في ظل ظليل سعادة السيد برغش سلطانها العادل ، ولنا أمل
أيضا بأن تضحى مملكة زنجبار بعد مائة عام مملكة
الصفحه ٣٣ : سعادة السيد برغش الذي كان يبش بوجه جميع الذين تشرّفوا بمواجهته
حتى سمعت قوما يقولون : " بارك الله في
الصفحه ٤٦ :
فضل عندهم من البارود ، ففعلوا.
وبعد ذلك دخلت
الباخرة إلى قلب المرسى. وكان فيه عدة مراكب منها ستة
الصفحه ٧٠ : ، وطارت طير السهام من
القوس. وكان فيها جواد اسمه دونكاستر يعدّه الإنكليز من أجود خيل بلادهم ، وقحم
الصفحه ٩٦ :
هومبراون ومستر مكميلان وسار ألبرت ساسون وأولاد أخويه مستر أرثور وروبين ساسون.
ثم ركب السّيد
برغش في عربية
الصفحه ١١٣ :
لويسة زوجة الماركيز أف لورن والأميرة بياتريس أصغر بنات الملكة وسلّمن على سعادة
السلطان في حجرة الاستقبال
الصفحه ١٨٠ : وحبه إلى زنجبار ، ويتمنى له ولملكه تمام النجاح والإقبال.
آمين".
وفي أثناء ذلك نهض
السيد برغش في حشمه