الصفحه ٢٠ : ، والنظر إلى ما فيها من الخيرات وأسباب التّمدن والحضارة والمعارف
والصّنائع ، إلى غير ذلك من بواعث الخيرات
الصفحه ١٥٣ : يفرّجونه على ما في البناء من النقود
والخزائن والذهب والفضة والنحاس. فأدخلوا سعادته أولا إلى قاعة طبع أوراق
الصفحه ٢٠٧ : مسامعكم ترجمة خطاب سعادته بالإنكليزية :
" إلى صاحب
السعادة والشرف والي ليفربول ، وأعوانه ، وشعب هذه
الصفحه ٢١١ :
الباب السادس والثلاثون
في فرجة سعادة السلطان على ميناء ليفربول
أرسل والي مدينة
ليفربول غدوة
الصفحه ٣٨ : وصول الباخرة إلى المرسى السابع مرت بمنارة في شكل عامود من
حديد ارتفاعها أربعون قدما (فوتا) (٣). ولما
الصفحه ٨٨ : بهذه الإدارة ، وتوزّع إلى أربابها بلندن وفي الخارج في ذلك النهار
بعينه ، ماعدا الجرائد التي لا يسعنا
الصفحه ٨٩ :
مهمّ نرفعه إلى سعادتك إلا الخير. واليوم أرسلنا رسائل سعادتك إلى زنجبار صحبة
الباخرة كوكوناده". فسرّ
الصفحه ٢١٣ : اليقين ـ أن إخراج هذه الكنوز الثمينة من قلب
الأرض يحتاج إلى مبالغ وافرة من النقود. وقد سمعتم مرارا عديدة
الصفحه ٢١٧ :
الباب السابع والثلاثون
في سفر السلطان إلى منشستر (١)
لبث السيد برغش
بليفربول ثلاثة أيام. ثم
الصفحه ٢٢٩ :
الباب الأربعون
في خلع امتيازات لندن وحريتها على سعادة السلطان
كتب حاكم لندن
كتابا لطيفا إلى
الصفحه ٢٥٦ :
ثم سافروا بعد نصف
ساعة ووصلوا إلى مدينة مرسيليا (١) بعد ست ساعات.
وكان رجال الدولة
هناك قد بلغهم
الصفحه ٢٦٧ :
فإذا دار الدولاب
بسرعة ، ودنا الإنسان منها سرت الكهربائية من الآلة إلى جسمه ، وشعر برجّة شديدة
الصفحه ٢٨٠ :
وكانت تابعة
للخلفاء العباسيين إلى سنة ٩٦٨ حتى قامت فيها الدولة الفاطمية التي بقيت إلى سنة
١١٧١
الصفحه ٣٧ :
وكان في هذا
المرسى آلة يسمونها كرّاكة (١) تحفر قرار الخليج وتحمل رماله وتقذفها بقوة البخار
الصفحه ٤٧ : لنطلب إلى سعادتك أن تشرّف بلاده بنزولك إلى البرّ ، وقد أعد لجلالتك
قصرا من قصوره لكي تكون سعادتك في