الصفحه ٢٦٥ : البحار. وهناك تستحيل من جديد إلى بخار ، وترجع إلى سيرتها (٣) الأولى. وهذا الترتيب يدوم بلا انقطاع ما دامت
الصفحه ٤٢ : السفينة ، وطفحت عليها. ودام الحال على هذا
المنوال إلى اليوم السادس والعشرين.
ثم احتبك (٣) الضباب بالأكثر
الصفحه ١٩٣ : ، فالتفت إلى من كان معه ، وأشار بيده إلى كومة الفحم ، وقال : " هذا
ألماسكم الحقيقي ، يا معشر الإنكليز
الصفحه ١٦٨ : . ويخوضون البحار. ويطوفون القفار. ويحملون
أسباب الحضارة والتجارة إلى أقاصي الأرض بأسرها. ولهذا له ثقة تامة
الصفحه ٤٦ : ، ونحن نحفظه عندنا إلى وقت رحيلكم قال
القبطان : " حبّا وكرامة". ثمّ أمر البحارة أن يسلّموا حراس البلد ما
الصفحه ٨٦ : البستان بزيارته إيّاه ، فسرّ بطلبهم ، وركب في معيتهم ، وذهبوا إلى البستان.
فلمّا دخلوه أخذوا
يفرّجونه
الصفحه ١٨ : إنشاء السفن وسيّرها في البحار. وعلّم بنيه مدّ سكك الحديد لدرج
القطار. وأرشدهم إلى رصد النجوم هداية لهم
الصفحه ٥٩ : أعزّ ضيوفها وأجلّهم مقاما. وهو أول أمير عربي
خاض البحار ، وأتى يريد زيارة جزيرتنا هذه. فهو مستحق
الصفحه ٦١ : والتمدن
خلافا للسكان على الشواطئ الغربيّة. فإن العرب الذين حافظوا على العلوم من عهد
قديم وسلموها إلى
الصفحه ١٠٩ :
ـ ١٤٦٤) و (١٤٧٠ ـ ١٤٧١) ملك زاهد. فصل : ٣٧٧ / ٤ : Henri VI
: N.E.B
(٤) هوراتيو (١٧٥٨ ـ ١٨٠٥)
قبطان بحار
الصفحه ٢٦٢ :
ساروا به إلى خيمة
كانوا قد ضربوها على شط النيل. وكان قد اجتمع جمع غفير من أهل مصر للفرجة على ذلك
الصفحه ٢٨٣ : ، وعظمت المصيبة في مصر عند أهلها
وأقاربها. ثم خرجوا بجنازتها إلى المقبرة في موكب حافل ، وبعد ذلك أقاموا
الصفحه ٢٧٨ : على الأهرام ذهبوا (٣) إلى دار كان قد تهيأ لهم فيها شيء من الطعام ، فدخلوها ،
وأكلوا ، واستراحوا.
ثم
الصفحه ٢٨٤ :
وسارت بهم البارجة
إلى باب المندب في خمسة أيام [٢٨ رجب ١٢٩٢ (٢ سبتمبر ١٨٧٥)]. ثم وصلوا إلى بندر
عدن
الصفحه ٥ : ما حقّقته أوروبا من نهضة أدّت بها إلى
التقدّم (٥).
لقد أراد العرب
الكشف عن سرّ قوتها.
كان وصف