الصفحه ٢٠٠ :
الأواني ويفرجه على أجمل ما كان بينها. وكان من جملة ذلك إناء جميل الصنعة كان
مستر بيتردني قد أوصى بعمله
الصفحه ٢١٣ :
" وقد أحطتم
علما ـ أيها السادات ـ بما في مملكة ضيفنا الجليل من الغنى والمحاصيل والمعادن
والخضار
الصفحه ٢١٩ :
سعادته في الطريق من شدة ازدحام الناس.
ولما وصل السيد
ورجاله إلى دار التجارة وصعد الدرج رأى جمعا غفيرا
الصفحه ٢٢٥ : السيد برغش ليلة النهار الذي قدموا له الخطب. وحضر أيضا تلك
الوليمة قوم كثيرون من أعيان البلد.
ولما كان
الصفحه ٢٣٥ :
الباب الثاني والأربعون
في ما خلّفه السلطان من الذكر الحميد في قلوب الإنكليز
نشرت صحيفة
الصفحه ٢٦١ :
الباب الثامن والأربعون
في سفر سعادة السلطان من الإسكندرية الى مصر
عزم السيد برغش
على السفر
الصفحه ٢٧ :
الباب الثاني
في السفر من زنجبار
كان سفر جلالة
السلطان من زنجبار نهار السبت في اليوم الأول
الصفحه ٤٦ :
ثم أتى بعده نفران
من حرّاس المدينة وسألوا القبطان عمّا عنده من البارود. فقال : " عندنا شيء
يكفينا
الصفحه ٦٦ : فيمتد إلى مسافة ٦٦٠ ميلا من طونجى (١) على حدود أملاك البورتكيز عند رأس دلغادو (٢) جنوبا إلى وارشيق
الصفحه ٧١ : على مبالغ وافرة من
الليرات. فمنهم من يعتقد أن الجواد الفلاني يحوز قصب السبق (٢) ، ومنهم من يعتقد عكس
الصفحه ٧٣ : تمكّنني الفرصة من المثول [بين يدي] حضرة السيد برغش
لأتشرف بمشاهدته وأستقصي من سعادته عن أمور كثيرة في
الصفحه ٧٤ : حسب دأبه المعهود".
" فاستأذنت (٣) من سعادته بالتكلم بين يديه ، فأومأ لي أن أقول ما بدا لي
، فقلت
الصفحه ٧٥ : النضرة تعجبت
من كبرها واتساعها. وقلت : حقا هذه مدينة من أعظم مدن الدّنيا كلها كبرا وأكثرها
سكانا وأحسنها
الصفحه ١٠٢ : صفاء وحظ سرّ بها السيد برغش سرورا عظيما. فكان في تلك الوليمة عدد
وافر من كبراء الإنكليز وشرفائهم مع
الصفحه ١٠٨ : بناء
مدرسة إيتون العظيمة وفيها ٧٠٠ شاب من طلبة العلم. ثم وصلوا إلى قصر الملكة.
وبناء هذا القصر
من