الصفحه ١١٥ :
، والجنرال ملكلم ، ومستر برسفرد هوب من أعضاء دار الندوة ، وسلّموا على سعادة
السّلطان ، ورحبوا بقدومه
الصفحه ١٢٦ :
ليرات سنويا لهم
كذلك صوت في انتخاب الأعضاء. وأضف إلى هؤلاء كل من كان حرّا متمتعا بامتيازات
المدنية
الصفحه ١٨١ :
الباب الثلاثون
في زيارة سعادة السلطان لمعمل الأسلحة في ويليج (١)
من دخل معمل
الأسلحة في ويليج
الصفحه ٢١٢ :
السكر. وتعطلت
الباخرة الكبيرة من شدة الصدمة ، ورجعت إلى الميناء لإصلاح ما ترك عليها من الكسر.
ثم
الصفحه ٢٣٠ : ، حصلنا اليوم على شرف عظيم بقدوم سعادتك إلى بلادنا ، ولنا أن نفتخر
بك ـ أيها السيد ـ أكثر من افتخارنا
الصفحه ٢٤٣ : ،
ودخلوا به إلى القصر ، فلاقاه المرشال مكمهون بالعز والإكرام ، ورحّب بقدومه.
وبعد أن فرغوا من
السلام
الصفحه ٢٦٢ :
ساروا به إلى خيمة
كانوا قد ضربوها على شط النيل. وكان قد اجتمع جمع غفير من أهل مصر للفرجة على ذلك
الصفحه ٢٦٥ :
من شرح الثمرة
لبطليموس (١) الحكيم ذكر في تفسير الكلمة الأخيرة التي يقول في
أولها" النيازك" أنّ
الصفحه ٢٧٨ : حيوان من ذوات الأربع طوله ١٢٥ قدما ، وهم يدعونه أبا الهول (٢).
ولما فرغ السيد
برغش ورجاله من الفرجة
الصفحه ٢٨٥ :
على القبطان
بنيشان من الرتبة الثالثة من" الكوكب الدرّي" ، وأنعم على قبطان بارجة
الخديو بنفس
الصفحه ٢٩ :
الباب الثالث
في خروج حضرة السلطان إلى بندر عدن
نزل جناب السلطان
يوم الاثنين من اليوم العاشر
الصفحه ٣٨ :
وفي أثناء ذلك رأى
سعادة السلطان دخانا قد ارتفع من البرّ. ثم سار بسرعة البرق. وكان ذلك دخان فابور
الصفحه ٤٢ :
اليوم الخامس
والعشرين احتبكت (١) الغيوم في الجو ، وأظلمت الدنيا ، ولاح وميض البرق من
المغرب
الصفحه ٥٣ :
في نهر التيمس حتى
إذا عادلوا (١) بارجة من بوارج الدولة البريطانية أطلقت المدافع سلاما
لجلالة
الصفحه ٥٥ : . وبلغت نفقة بنائه
نحو ٢٥ مليونا من الفرنكات.
ثم مرت السفينة
تحت هذا الجسر وسارت حتى وصلت جسر جارين كروس