الصفحه ١٧٤ : دالريمبل وغيرهم كثيرون من أعيان الإنكليز وشرفائهم.
ويبلغ عددهم نحو ٢٠٠ نفس ونيف وكان من جملتهم أيضا لورد
الصفحه ١٧٥ : جنرال سار هنري رولنسن يرأس هذا
الاحتفال العظيم ، وحضره عدد غفير من الأعيان والعلماء والأدباء والسيدات
الصفحه ٢٣٢ :
يشيعه. فرأوا جمعا
غفيرا من الناس قد اجتمعوا إلى ساحة دار الولاية يريدون أن يشاهدوا سعادة السلطان
الصفحه ٢٥٣ :
وأخرى بعساقيل
رجليه ، وهو غير متمسك بشيء. فطرب الحاضرون من حسن براعته ، وصفقوا له بأيديهم.
وما
الصفحه ١٠ : التدقيق فيها ومقارنتها بالأصل كشف لنا أن المراجع لم يحترم
حرمة النص وتصرف فيه كما يظهر من الملاحظات
الصفحه ٨٣ :
وبعد أن لبث سعادة
السيد يخاطب ولي العهد زمانا نهض واسترخص (١) منه بالانصراف فتوادعا ، وتصافحا
الصفحه ١٢٤ : نواب الأمة
فيلبثون واقفين على الساق في مؤخر القاعة.
__________________
(١) مدينة فيها كنيسة
من أشهر
الصفحه ١٤٧ :
ثم حضر أيضا هذه
الوليمة بعض من السادات الشرفاء الملقبين باسم فيكنت. منهم الفيكنت برينكتن وزوجته
الصفحه ١٦٢ : حواشيه بمحلول الذهب يحتوي على خرائط
رسم الأرض ، فتناولها السيد منه بشكر جميل ولطف أثيل. ثم قدّم له [رئيس
الصفحه ١٦٨ : أشكر لكم عن لسان سعادته ، وأقول إن تذكار
هذه الوليمة لن يبرح من باله عمره بطوله. وقد أحيط علما بأن
الصفحه ١٨٧ : رافقته كتيبة من الجنود الشرفية إلى ظاهر مدينة ويليج. ثم رجعت.
وعاد السيد ـ أيده
الله ـ مسرورا إلى منزله
الصفحه ١٨٩ : دعوته بلطفه المعهود.
وكان من جملة الذين حضروا الوليمة برفقة سعادته السيد حمود بن أحمد والسيد حمد بن
الصفحه ٢٢٣ :
وأعوانه ما أسدوه
إليه من الإكرام في ذلك المحفل الحافل ، وأثنى على شعب المدينة كافة لأجل حسن
الصفحه ٢٣٨ :
" ولنا ثقة
راهنة بأن أهل الحزم من الإنكليز وغيرهم لا يلبثون طويلا أن يدخلوا تلك البلاد
ويستعمروها
الصفحه ٢٤٥ :
وبعد أن تفرّجوا
على ما كان في ذلك القصر من التحف المستحقة الفرجة خرجوا بالسيد ورجاله ، وساروا
بهم