الصفحه ١٢ :
أسماء من حضروا
المآدب دون تمييز. وقد انتبه إلى ذلك ، فاعتذر أحيانا كثيرة ، كقوله : " ومن
جملة نسا
الصفحه ٢٥ : باخرة
إنكليزية اسمها" كوكوناده" واسم قبطانها" أندرسن". فاختار
السلطان ـ أعزه الله ـ بضعة أنفار من حشمه
الصفحه ٣٦ :
الملاحون إلى
الشاطئ حتى مرّت الباخرة الآتية من بورت سعيد ، ولبثت باخرة سعادة السلطان في ذلك
المرسى
الصفحه ٤٤ : على مطلوبه فيفهمها الناظر إليها من
بعيد ويرفع له الراية التي تدل على جواب مطلوبه.
وهذا علم جزيل
الصفحه ٤٩ :
فشكره السلطان على
مآثره وجزيل فضله ، واعتذر إليه من [عدم](١) إطالة الإقامة في بلاده ، وقال إنه
الصفحه ٥٨ : بستان بلندن يعرف بهيد
بارك (٤) ، واسم المنزل ألكزاندرا هوتل (٥). وهو من أشهر منازل لندن وأعظمها فخرة
الصفحه ٦٥ : (٧) والفقيه جرجس باجر لفصل الدعوى بين هذين الأميرين. فأبرما
الحكم بفصل حكومة مسقط من حكومة زنجبار ، وفرضا على
الصفحه ٩٠ :
ولما فرغ السيد من
كتابة ذلك بخطّه الشريف شكره على ذلك اللورد جون مانرس ، فقال له السلطان في جوابه
الصفحه ١٠١ :
الباب السابع عشر
سعادة السيد برغش وشرفاء لندن
عاد رئيس أساقفة
كنتربري في محفل من زعماء الدين
الصفحه ١٠٤ : اسما شريفا في صحف التاريخ ، وخلّدت ملكك ، ونلت من
الله ـ سبحانه وتعالى ـ ثوابا عظيما في الدنيا والآخرة
الصفحه ١٤١ : الموسيقة ، وكان عدد
المغنيين (٢) والعازفين بالآلات نحو ١٦٠ شخصا ونيفا. وكان قد صار
انتخابهم من بين أشهر
الصفحه ١٤٣ : ء
مزدوج مقتطف من الأوبرا الإيتليانية المسماة" ايل تروفاتوري"
مطلعه" إذا أشقاك التعب يا أماه" وهو غناء رخيم
الصفحه ١٤٥ : جيورجينا هميلتن والجنرال لورد استراثنيرن وكان حاملا عصا من ذهب في
خدمة الملكة وملازم الأميرالاي ايوارت
الصفحه ١٦٣ : إليه الحاجة.
فساروا بسعادته في
أروقة المعبد وصحنه ، وصاروا يتفرّجون على ما فيه من النقوش وحجارة
الصفحه ١٧٦ : الجمعية
الجغرافية الملوكية أن ترحب بقدومه أفضل ترحاب حال كون سعادته عضوا من أعضاء هذه
الجمعية ، وقد شرّفها