الصفحه ٩٨ :
بروز على ما أجاد
به من الاسترحاب (١) والإكرام. فنهض القس جرجس باجر المومأ إليه وقال :
" أيها
الصفحه ١١٤ :
وبعد أن لبثوا
مدّة من الزمان يتسامرون مع سعادة السلطان بأنس وحبور استدعوا سعادته إلى قاعة
السّفرة
الصفحه ١١٦ :
الملكة. لعمري لم
يحرّضهم أحد على القيام. وإنما قاموا من تلقاء أنفسهم لشدة تودّدهم إلى ملكتهم
الصفحه ١٣١ : ،
وفيها اثنتا عشرة طاقة للنور ، وعليها ألواح من الزجاج الملون ومصور عليه تصاوير
الملوك والملكات بالترتيب
الصفحه ١٥٧ :
ثم ساروا به إلى
أتون النار حيث يصهرون الذهب والفضة وباقي المعادن. وأخرج الفعلة بوتقة كبيرة فيها
من
الصفحه ١٦٠ :
يليها".
" وقد ذهب
المرسل ابرايس من ناصيق إلى ممباسا لينشئ محلا يأوي إليه الرقيق المعتوقون ، وقد
أخذ
الصفحه ١٧٣ : بحضوره. فأجاب السلطان ـ أعزه
الله ـ طلب لورد داربي بلطفه المعهود. وشرّف المأدبة بحضوره ، ومعه ثلاثة من
الصفحه ١٩٩ : شعب المدينة
قد عرف ساعة خروج السيد من منزله فاجتمع الناس أفواجا إلى باب الدار ، وشحنوا
الأزقة والشوارع
الصفحه ٢٠١ :
أواني أخرى من ذهب كانت قد عرضت كذلك في معرض فيانا. ومما يميز هذه الأواني
الذهبية عن غيرها من جنسها هو أن
الصفحه ٢٠٥ : ، وكان فيها شعب غفير من الرجال والنساء لابسات ملابس بيضاء فاخرة. ولما
مرّ سعادة السلطان بين صفوفهم ، نهضن
الصفحه ٢١١ : ميناء المدينة وعلى ما فيها من
البواخر والسفن المصطفة فيها على مسافة ستة أميال ، وهي لا جرم (٢) أعظم
الصفحه ٢١٧ : خرج منها الى منشستر يريد الفرجة على ما فيها من معامل
القطن والغزل والخام والجوخ إلى غير ذلك. وكان
الصفحه ٢٤٩ :
الباب السادس والأربعون
في فرجة سعادة السلطان على بستان مجموع الحيوانات
وغيره من أماكن بمدينة
الصفحه ٢٧٤ : كبير منقوش عليه
بالقلم العربي" هذا قبر محمد بن إدريس الشافعي أمين الله". وقد كتبوا
حول القبّة آيات من
الصفحه ٢٧٧ :
والمسلوك فيه
المطروق كثيرا فزلاقة تفضي إلى أعلاه ، فيوجد فيه بيت مربّع فيه ناووس من حجر.
وهذا