الصفحه ٢١ : إليها العقول ، وترتاح إلى استماع أخبارها
النفوس ، عوّلت على جمع ذلك في كتاب برأسه سمّيته :
" تنزيه
الصفحه ٢١٨ : . والناس من الداخل والخارج يحبذونه.
ثم ساروا بسعادته
من هناك إلى دار التحف. وكان والي سالفرد يشرح لسعادة
الصفحه ١٠٩ : ١٠
حجرات رحبة ومزينة بأفخر الأثاث الثمين. منها حجرة حراس الملكة. وفيها أشياء ثمينة
وتحف قديمة منها
الصفحه ٢٦٦ : من التحف ساروا به ثاني يوم إلى خزانة الكتب (٤) ومدرسة الطبّ. فرأوا فيها تلاميذ كثيرين من طلبة العلم
الصفحه ٩١ : الإنكليز. وموقعه في ضواحي لندن على مسافة عشرة
أميال من قلب المدينة ، ويسافر كل يوم من لندن إلى قصر البلور
الصفحه ٢٦٨ : فلتات الطبيعة.
ولما كان اليوم
الثاني عشر (١٧ أغسطس) ساروا بالسيد إلى دار التّحف (٢) ، وفرّجوه على
الصفحه ٨ : العربي"
و" الخلافة" ثم انتقل إلى الآستانة ، له عدة مصنفات. انظر عنه : الزركلي
: الأعلام : ٢٤٧
الصفحه ٦٤ : مقامي عند
أعدائي (٥) ".
" ثم مات هذا
البطل الهمام عن ١٥ ولدا. وجرى بينهم نزاع طويل على ملك أبيهم. ولما
الصفحه ٩٢ :
والحيوان والطيور
والأسماك والزهور والتصاوير وغرائب الصنائع وتقليد تحف اليونان القدماء
والرومانيين
الصفحه ٢٠٥ :
فلما وصل السلطان
إلى دار الولاية خرج إلى لقائه والي البلد وأعوانه ، وأدخلوا سعادته قاعة
الاستقبال
الصفحه ٢٢٧ :
" ومنذ تشرفت
بحضوري إلى بلادكم لم أفتر عن تقديم الشكران لمكاركم العميمة. والآن قد فرغ ما كان
في
الصفحه ٢٨٧ : يعقوب بن يوسف الرهاوي الآخذ للعلم الشريف عن أساتذة المدرسة الكبرى بحاضرة
رومية العظمى ، وعضو من أعضا
الصفحه ٢٥٦ : الدولة إلى سعادته ، وطلبوا إليه
أن يخرج في صحبتهم ليفرّجوه على ما في مدينتهم من التحف ، فأجاب السيد
الصفحه ٢٤١ :
بلدهم من التّحف والفرجات ، فأجاب طلبتهم ، وخرج في مركبته ، ومعه وزراؤه ورجاله.
فساروا إلى
المدرسة
الصفحه ٢١٩ : الفرجة
على ما كان من التحف في تلك الدار خرج منها وركب مركبته ، ورجع في رجاله إلى منزله
، وشعب المدينة