الصفحه ١٤٩ : " جنرال" حضر الوليمة ٢٦ جنرالا ضربنا صفحا عن ذكر أسمائهم.
ومن جملة الحائزين
رتبة" كولونيل" (أميرالاي
الصفحه ١٦٤ : . ثم عني بتوسيعه وزينته باقي الملوك الذين خلفوه.
منهم : هنري الثالث (٤) بهذا الاسم ، وادورد الثاني
الصفحه ١٨١ : ديارهم. ولكن متى توغل المرء في مخادع المعمل
رأى هناك أوائل ضخمة تعجز عن تحريكها جبابرة نمرود (٣) فتحركها
الصفحه ٢١٤ : لبان المعارف والتمدن والفلاح شبّت على طبع أمّها
(٣) ، وحذت حذوها ، ورقيت (٤) أوج المعالي ، وجلست عن
الصفحه ٢٤٧ :
الفرنساوية بسعادة السيد برغش إلى المزار الموجود فيه قبر نبوليون الأول بهذا
الاسم. وهو بناء شامخ عليه قبة
الصفحه ٢٨٣ : ، وعظمت المصيبة في مصر عند أهلها
وأقاربها. ثم خرجوا بجنازتها إلى المقبرة في موكب حافل ، وبعد ذلك أقاموا
الصفحه ٢٧٨ : على الأهرام ذهبوا (٣) إلى دار كان قد تهيأ لهم فيها شيء من الطعام ، فدخلوها ،
وأكلوا ، واستراحوا.
ثم
الصفحه ٢٠٧ : مسامعكم ترجمة خطاب سعادته بالإنكليزية :
" إلى صاحب
السعادة والشرف والي ليفربول ، وأعوانه ، وشعب هذه
الصفحه ٢١١ :
الباب السادس والثلاثون
في فرجة سعادة السلطان على ميناء ليفربول
أرسل والي مدينة
ليفربول غدوة
الصفحه ٣٨ : وصول الباخرة إلى المرسى السابع مرت بمنارة في شكل عامود من
حديد ارتفاعها أربعون قدما (فوتا) (٣). ولما
الصفحه ٨٨ : بهذه الإدارة ، وتوزّع إلى أربابها بلندن وفي الخارج في ذلك النهار
بعينه ، ماعدا الجرائد التي لا يسعنا
الصفحه ٨٩ :
مهمّ نرفعه إلى سعادتك إلا الخير. واليوم أرسلنا رسائل سعادتك إلى زنجبار صحبة
الباخرة كوكوناده". فسرّ
الصفحه ١٩٣ : ، فالتفت إلى من كان معه ، وأشار بيده إلى كومة الفحم ، وقال : " هذا
ألماسكم الحقيقي ، يا معشر الإنكليز
الصفحه ٢٢٩ :
الباب الأربعون
في خلع امتيازات لندن وحريتها على سعادة السلطان
كتب حاكم لندن
كتابا لطيفا إلى
الصفحه ٢٦٧ :
فإذا دار الدولاب
بسرعة ، ودنا الإنسان منها سرت الكهربائية من الآلة إلى جسمه ، وشعر برجّة شديدة