الصفحه ٢٥٧ :
الدولة وأكابر البلد وسافر بالسلامة من مرسليا.
ووصل إلى نابل (نابولي)
(١) في ٢٧ من الشهر (١ أغسطس) ، وهي
الصفحه ٢٧٧ :
والمسلوك فيه
المطروق كثيرا فزلاقة تفضي إلى أعلاه ، فيوجد فيه بيت مربّع فيه ناووس من حجر.
وهذا
الصفحه ١١٤ :
وبعد أن لبثوا
مدّة من الزمان يتسامرون مع سعادة السلطان بأنس وحبور استدعوا سعادته إلى قاعة
السّفرة
الصفحه ١٧٧ : يقتصر على تمهيد السبيل إلى
مصالح الإنكليز السياسية في بلاده فقط ، بل قد عني غاية العناية (٢) في توسيع
الصفحه ١٩٩ : بدهليز المحل رأوا تماثيل ملوك الإنكليز القدماء معروضة (٣) عن يمين الدرج وشماله بترتيب حسن. فلما وصلوا إلى
الصفحه ٢٣١ : توجّهنا ، وحيثما حللنا رأينا لسان أمتكم لا يفتر عن النطق بها. ولا عجب في
ذلك. فإنكم تتذكرون ما قاساه
الصفحه ٢٤٣ : قصر ملوك فرنسة القدماء الكائن في بلدة اسمها
فرسايل تبعد عن باريس نحو ١٥ ميلا. فركب السيد مركبته وسار
الصفحه ٢٦٩ :
ثمّ تصوّر الحلمة
مناسبة لتلك الصورة الهائلة. ثم تنحدر إلى الموضع المطمئن عن القصّ وفرجة الزّور
الصفحه ٦٩ : ٨ أميال (٢) من لندن بعد وصول سعادة السلطان برغش إلى لندن بيومين.
فأرسل لورد داربي (٣) بالنيابة عن الدولة
الصفحه ٨٦ : البستان بزيارته إيّاه ، فسرّ بطلبهم ، وركب في معيتهم ، وذهبوا إلى البستان.
فلمّا دخلوه أخذوا
يفرّجونه
الصفحه ٩٣ : القصر منقولة عن الأصل بتصوير
الفوتوغراف على قطع كبير بأجمل صناعة.
ثم خرجوا إلى صحن
القصر وكانت ينابيع
الصفحه ١٠٣ : (٢) تجارة الرقيق. وكان ذلك الخطاب مكتوبا في ورق منقّش. وهذا
ترجمته :
" إلى سعادة
السيد برغش أيده الله
الصفحه ١٠٦ :
الواسعة مساحة والشاسعة مسافة وأملاكه في أصل البر تبعد عن سواحل البحر والبنادر ،
ويصعب على رجاله السعي في
الصفحه ١٦٠ :
بارتل فرير في
مخابراته مع الدولة البريطانية المحفوظة في" كتاب الدولة الأزرق (١) " عن سعي هؤلا
الصفحه ١٦١ :
" ثم لا يخفى
على ذوي الألباب أن نطاق التجارة قد اتسع غاية الاتساع منذ عني السيد ـ أعزه الله