الصفحه ١٧٨ : أن أراضي زنجبار لا مثيل لها في خصب التربة على
سطح البسيطة بأسرها. وأول من عني في ادخال الاصلاح
الصفحه ٢٥٩ :
ثم خرج بعد العصر
ثانية ، وسار إلى زيارة سعادة محمد توفيق باشا وليّ عهد الخديو وأخيه حسن باشا.
وفي
الصفحه ٦٠ : ارتقى إلى درجات التمدّن ، وخلع
عنه رداء التعصب ، وطرق سبل العدالة والإنصاف. وقد أضحت الأمة البريطانيّة
الصفحه ١٨٢ :
ولما درى (١) قوم من الأعيان أن سعادته السلطان عازم على الذهاب إلى
ويليج سبقوه إلى هناك طمعا في أن
الصفحه ٢٤٨ :
وما ذكره الأصمعي
عن بسالة عنتر (١) وحماسته وجرأته في معامع الحروب ما هو سوى نقطة في بحر
بسالة
الصفحه ١٠٨ :
وكان قد قدم إلى
محطة سكة الحديد الكولونل جاردينر نيابة عن جلالة الملكة ليلاقي سعادة السلطان.
فلما
الصفحه ٢٥٢ :
تارة تجلس ، وأخرى
تميل بجسمها : تارة إلى اليمين وأخرى إلى الشمال ، وآونة تقف على رجل واحدة ورجلها
الصفحه ٥٥ : فمسموح
لهم المرور به عن جانبيه. فسارت بارجة السلطان من تحته حتى وصلت إلى الجسر المسمّى
ويستمنستر. وهو جسر
الصفحه ٤٢ : السفينة ، وطفحت عليها. ودام الحال على هذا
المنوال إلى اليوم السادس والعشرين.
ثم احتبك (٣) الضباب بالأكثر
الصفحه ٥٩ :
الباب الثامن
فيما نشرته جرائد لندن عن سعادة السيد برغش
قالت جريدة التيمس
(١) : " من جملة
الصفحه ١١٥ : جلالة الملكة طلبت إلى سعادة السيد برغش بأن يجلس
بجانبها على كرسيّ جميل كانت الخدم أعدّته له ، فجلس عليه
الصفحه ١٢٣ :
على النساء اللاتي يحضرن مجلس الأعيان بحجة الفرجة أن يجلسن في غرفات عالية وينظرن
إلى الأعضاء من ورا
الصفحه ١٨٠ : هذا المحفل الشائق بحضوره
الجليل. وبما أنه عازم على الإياب إلى أوطانه السعيدة عن قريب بالسلامة يجب على
الصفحه ٩٥ : مدينة برايطن وما فيها من الأحواض الحاوية جميع أنواع
الأسماك. وبرايطن مدينة على ساحل البحر تبعد عن لندن
الصفحه ٢٦٢ :
ساروا به إلى خيمة
كانوا قد ضربوها على شط النيل. وكان قد اجتمع جمع غفير من أهل مصر للفرجة على ذلك