الصفحه ٢٦٥ : وهذه
الأمطار تتولد العيون ، وتتربى السواقي ، والبرك والأنهر. ثم تسقي الأراضي وينصبّ
ما فضل عنها إلى
الصفحه ١٥٥ : مينا (٥) ، وكل مينا مصمودة (٦) في مخدع من مخادع البنك على بعد ومعزل عن آلة الساعة. وقد
وصلوا بين دواليب
الصفحه ١٢٦ : ،
وأرسلوها صحبة معتمد إلى مجلس اللوردات الأعلى ، ومتى دخل المعتمد ذلك المجلس نهض
رئيسه ، ونزل عن كرسيه إلى
الصفحه ١٦٨ : السعيدة. ولهذا يطلب إلى عمدة هذه اللجنة القابضين على زمام
تجارة واسعة في الممالك البريطانية أن يصرفوا عنان
الصفحه ٢٢١ : . فأجاب السيد طلبته
، وركب مركبته ، وسار في رجاله إلى دار الولاية.
وكانت العمدة قد
صرفت عنان العناية إلى
الصفحه ٤٧ :
السيد وقابلهم
باللطف والبشاشة. ثم قالوا : " قد أرسلنا إليك مولانا ملك البورتكيز بالنيابة
عن جلالته
الصفحه ٨٢ :
وكان وليّ العهد
يمد ذراعيه الأبوية إلى أصغرهم ويرفعه عن الأرض ويقرّبه إلى فمه ليطبع على شفتيه
الصفحه ٢٢٣ :
الملاقاة التي لا قوه بها إلى ذلك مما نقتصر عن ذكره خشية الملل.
ثم نهض مستر
براونينك ، وتلا خطابا عن لسان
الصفحه ٥ : ما حقّقته أوروبا من نهضة أدّت بها إلى
التقدّم (٥).
لقد أراد العرب
الكشف عن سرّ قوتها.
كان وصف
الصفحه ٢٠ : ، والنظر إلى ما فيها من الخيرات وأسباب التّمدن والحضارة والمعارف
والصّنائع ، إلى غير ذلك من بواعث الخيرات
الصفحه ١٥٣ : يفرّجونه على ما في البناء من النقود
والخزائن والذهب والفضة والنحاس. فأدخلوا سعادته أولا إلى قاعة طبع أوراق
الصفحه ٢١٣ : اليقين ـ أن إخراج هذه الكنوز الثمينة من قلب
الأرض يحتاج إلى مبالغ وافرة من النقود. وقد سمعتم مرارا عديدة
الصفحه ٩ : الآخرين ـ عن
أخطر ما يؤدّي إلى ضعف الأمّة. إنّ" حسن الإمارة" لا يعني شيئا إذا كان
المجتمع يكرّس الكسل
الصفحه ٢٢٢ : كرسي ، وجلس والي المدينة إلى يمينه. ثم جلس باقي الوزراء حسب مراتبهم. وفي
أثناء ذلك نهض والي المدينة
الصفحه ٩٦ : قلانسهم عن رؤوسهم ، ويضجون بأصوات الفرح
والتهليل ، ويرحبون بقدومه. ولما وصلوا إلى دار الأسماك ، رأوا