الصفحه ٢٢٨ : ،
وتوادع السيد مع الوالي وأعوانه. وتصافحوا. ثم خرج في رجاله ، وركبوا مركباتهم ،
ورجعوا إلى منزلهم في سرور
الصفحه ٢٣٢ :
يشيعه. فرأوا جمعا
غفيرا من الناس قد اجتمعوا إلى ساحة دار الولاية يريدون أن يشاهدوا سعادة السلطان
الصفحه ٢٤٢ :
ثم فرّجوه على
طريقة جمع الأحرف إلى قوالب ، ووضعها على المطابع ، ومسحها بالحبر ، وكبس الورق
عليها
الصفحه ٢٩٥ : السلطان من لندن إلى كاليس....... ٢٣٩
الباب الرابع
والأربعون : في زيارة سعادة السلطان للمرشال مكمهون ببلد
الصفحه ١٩ : ، ويثبّته في مؤلفات جديدة يوضّح فيها ما شاهد من رحلاته
، ولا يبالي بمشقات السفر وعوارض الاغتراب والبعد عن
الصفحه ٧٥ : بين يدي
سعادة السيد برغش بعض أسئلة عن مستر استانلي (٤) الأميريكاني السايح المشهور وعن رئيس النخّاسين
الصفحه ١٢٢ : اللوردات والأمراء ، وثانيهما مجلس نواب الأمة
تحضره رجال تنتخبهم الأمة لينوبوا عنها في الذبّ عن مصالحها
الصفحه ١٩١ : بلاد الإنكليز
لأنه كان يراقب باهتمام عظيم كل ما كان يقع تحت نظره ، ويسأل عنه ، ويستقصي في
أصوله.
وكان
الصفحه ١٢ :
أسماء من حضروا
المآدب دون تمييز. وقد انتبه إلى ذلك ، فاعتذر أحيانا كثيرة ، كقوله : " ومن
جملة نسا
الصفحه ٢٥ :
الباب الأول
في التأهب إلى السفر
لما عزم (١) جلالة السلطان على السفر بالسلامة تهيّأت له
الصفحه ٣١ : عادوا إلى البرّ. وأقلعت الباخرة الحاملة للسلطان ، وسافرت في حراسة
الرحمن. فطابت لها الريح. وصفا الجو
الصفحه ٨٣ : .
ثم خرج السيد برغش
بحشمه وركبوا مركبتهم ورجعوا إلى منزلهم في كنف الرحمن
الصفحه ٩٤ : نهاره بالسرور والطّرب رجع إلى قصره سالما غانما.
__________________
(١) الأرناج : ساقطة
في ب
الصفحه ٩٩ :
وبعد أن صرف
السلطان نهاره بالسرور والابتهاج عاد في رجاله وخدمه إلى قصره بلندن سالما غانما.
الصفحه ١٣٣ : نقول : إن من ينظر إلى دار الندوة من ظاهرها يراها كثيرة النقوش والزخرفة.
ولكن رطوبة هواء النهر الذي يجري