الصفحه ٣٢ : خديو (٤) مصر وصعد إلى
الباخرة وطلب علما من أعلام جلالة السلطان لينشره في مركبه ، فأعطي له ، وهو
الصفحه ٤٣ :
الإنكليز في الفنون الحربية. ولم يزل هذا الجبل إلى الآن في يد الدولة البريطانية
منذ أخذته من مملكة أسبانيا
الصفحه ٥٣ : وصلت
الباخرة إلى مكان يدعى فيسكارد (٣) كانت هناك بارجة إنكليزية ، فاصطف الجنود على ظهرها
وسلّموا على
الصفحه ٦٢ :
البلاد العربية.
ثم استولى ألبوكرك (١) على مسقط سنة ١٥٠٨ ميلادية ولبثت في يد البورتكيز إلى سنة
١٦٤٨
الصفحه ٧٦ :
الآن بهمّة ملك أوكندا (١). وقد أرسل سفيرا إلى زنجبار يطلب العفو عمّا فرط منه في
الماضي ويعد بصرف همّته
الصفحه ٩٠ :
: " قد سررت غاية السرور بوضع اسمي بخطّي في هذا السجلّ على سبيل
التذكار".
ثم خرجوا من هناك
إلى حجرة
الصفحه ١١١ : الواقف على السّطح إلى مسافة بعيدة ويكشف وادي نهر التيمس
__________________
(١) بروغل (١٥٢٥ ـ ١٥٦٩
الصفحه ١٢٨ :
ولنرجع إلى الكلام
على بناء دار الندوة ونقول : كان قصر البارلمنت القديم قد احترق برمته سنة ١٨٣٤
الصفحه ١٣٩ : السّامي باتخاذ مأدبة غناء ملوكية إكراما لسعادة السلطان في قصرها
المسمى بوكينكهام (١). ثم أرسلت كتابا إلى
الصفحه ١٦٩ : . والشيوخ الذين ما زالوا
أحياء منذ ذلك العهد إلى يومنا هذا يشهدون لنا بما عانته الدولة البريطانية من
التعب
الصفحه ١٧١ : (٥) العمدة إلى سعادة السلطان والى كل من كان معه في الوليمة
صناديق مملوءة من الحلوى حسب عادة لجنة السماكين
الصفحه ١٧٤ : ملكة نذرلند. ثم خرج بعدها السيد برغش بحشمه وعاد إلى منزله سالما
غانما. وخرج في أثره لورد داربي إلى
الصفحه ١٨٧ : رافقته كتيبة من الجنود الشرفية إلى ظاهر مدينة ويليج. ثم رجعت.
وعاد السيد ـ أيده
الله ـ مسرورا إلى منزله
الصفحه ١٨٩ : دعا أيضا إلى تلك الوليمة صاحب الدولة موسوروس باشا سفير الدولة العثمانية
ولورد شانسلر وزوجته لادي كرنس
الصفحه ١٩٨ : مزركش بالذهب ، ومعلقة فيه ساعة من ذهب في
سلسلة من الذهب الإبريز الخالص. فلما اشتد المطر استعجل السيد إلى