الصفحه ٧٩ :
جون (حزيران) (٩ جمادى الأولى) نهارا شديد المطر. فاضطر السيد برغش إلى ملازمة
قصره. وفي الساعة الرابعة
الصفحه ١١٢ :
والتلال المرتفعة
فيه نحو جهة الشمال. وبجانبه سطح آخر اسمه" الشرقي" تنزل منه الملكة إلى
بستانها
الصفحه ١٣٠ :
تفوق سرايات باريس
(١) والبلجيك (٢) وغيرها ، وهذا وهم منهم. ولمّا تريد الملكة الحضور إلى دار
الندوة
الصفحه ١٣١ : التاريخي من عهد الملك غليوم الغازي إلى عهد الملكة
فيكتوريا الحالية. وفي منتصف هذه القاعة موجود الكيس المحشو
الصفحه ١٣٧ : ليدخل مركبته ، وإذا بلوح من الزجاج السميك الذي كان يغطي سقف مدخل
المستشفى هبط إلى الأرض وتحطم على درج
الصفحه ١٥١ : وصولهم إلى دار
الحكم وقت الظهر في ٢٥ جون (٢٠ جمادى الأولى).
وكان على باب دار
الحكم الفرقة ٩٣ من جنود
الصفحه ١٥٩ : ومستر كليمنت هيل.
فنهض لورد شيشستر
، وتلا خطابا باللغة الإنكليزية ترجمه إلى العربية الفقيه جرجس باجر
الصفحه ١٦٣ : خرج السيد وقت الظهر يريد الفرجة على معبد اسمه"
وستمنسترأباي". فلما وصل إليه خرج إلى استقباله زعيم
الصفحه ١٨٦ : عديدة ، فأحضروا إلى سعادته
واحدا من هذه المدافع ليراه. فلما نظر إليه تعجب ، وقال لحضرة باجر الفقيه
الصفحه ٢٠٦ : بجملة إلى سعادة السلطان عربيا.
وكان هذا الخطاب
مكتوبا على قرطاس أبيض كبير وزيري محفوف بمخمل حرير وردي
الصفحه ٢٠٩ :
من المعادن ،
وتعميم الصنائع إلى غير ذلك. فيعود ذلك خيرا عليهم وعلى زنجبار وعلى ما حولها من
الأراضي
الصفحه ٢٢٤ :
ولما فرغ الخطيب
من كلامه أوعز السلطان إلى الفقيه جرجس باجر بأن يشكر له على خطبته الفصيحة ، ويعد
الصفحه ٢٢٦ : يملك على
البلاد ، ويسوس العباد ، ويخلد ذكره ، ليس فقط في صحف التاريخ ، بل في قلوب الناس
أجمعين إلى دهر
الصفحه ٢٤٤ : واحد كلفتهم
ثمانية آلاف فرنك على ما قيل.
ولما رجعوا من
فرسايل إلى باريس فرّجوهم على دار الولاية أو
الصفحه ٢٩٤ : سعادة السيد إلى مدينة ليفربول........... ٢٠٣
الباب السادس
والثلاثون : في فرجة سعادة السلطان على مينا