الصفحه ٥٦ : الشرح
بوصفها في بابها ونطبع رسمها إن شاء الله.
ولما وصلت باخرة
سعادة السلطان إلى هذا الجسر أمر القبطان
الصفحه ١٠٥ : لإبطال تجارة الرقيق صانكم
الله".
" أما بعد
فشكرا لكم على ترحيبكم بقدومنا إلى بلادكم السعيدة. ونحن قد
الصفحه ١٥٤ : السّائل ، وقال
: " هذا يوازي ما تملكة يديّ من المال".
ثم ساروا بسعادته
من هناك إلى قاعة أوراق البنك
الصفحه ١٦٧ :
صنفا من هذه الأصناف. وكان شيخ هذا الصنف مفوضا من الحكم أن ينزل كل يوم إلى سوق
السمك ، ويتفقد أحوال
الصفحه ١٧٣ : وقتئذ وزير الخارجية مأدبة شائقة اكراما لسعادة السيد برغش. ثم طلب (٢) إلى سعادته أن يشرّف تلك الوليمة
الصفحه ٢٠٨ : ينزل المطر على الأرض
، بل يوعز إلى القوي بمساعدة الضعيف ، فلنا ثقة به ـ تعالى ـ أن يوعز إلى دولة
الصفحه ٢١٥ : ما حييت ، وأن يوطد دعائم هذه الصلات الحبيبة على
أسس الخلوص والاستقامة".
" وأمّا ما
أسديتموه إليّ
الصفحه ٢٢٥ :
الباب التاسع والثلاثون
في حضور السلطان وليمة والي منشستر
أقام والي منشستر
مأدبة شائقة لسعادة
الصفحه ٢٤٩ : باريس
ولما كان اليوم
الثالث من وصولهم إلى باريس أتى رجال الدولة إلى سعادة السلطان ، وطلبوا إليه أن
الصفحه ٢٧٣ :
ثم خرجوا من
القلعة ، وساروا إلى الدار التي كان قد بناها محمد علي باشا لنفسه وهي دار رحبة
محفوفة
الصفحه ٢٨٥ : النيشان من الرتبة الثالثة. وكذلك أنعم على قبطان المركب الذي ركب فيه
من مرسيليا إلى الإسكندرية ، وعلى قبطان
الصفحه ٤١ :
الباب السادس (١)
في السفر من بورت سعيد إلى ليسبون
في الساعة الثامنة
ونصف من صباح ذلك النهار
الصفحه ٥٢ : غانما إلى بلادها. وكان من جملة هؤلاء
الرجال القس جرجس باجر الفقيه (٥) ، وكانت قد
اختارته جلالة الملكة
الصفحه ٥٤ :
تحتها السفن
والبواخر ذهابا وإيابا. وعرض هذا النهر في قلب المدينة يختلف من ٢٣٠ ذراعا إلى نحو
٤٣٠
الصفحه ٦١ : والتمدن
خلافا للسكان على الشواطئ الغربيّة. فإن العرب الذين حافظوا على العلوم من عهد
قديم وسلموها إلى