الصفحه ٣٥ : . وكان ملاحو
البارجة قد صعدوا إلى الدقال (١) ورؤوس السواري وهم يبدون أصوات الابتهاج والتسليم على
سعادة
الصفحه ٣٩ :
وما زالت الباخرة
تسير حتى قطعت كل مراسي الخليج وهي ١٢ مرسى. ووصلت إلى بورت سعيد (١) بعد غياب الشمس
الصفحه ٦٥ :
إلى ممباي (٣) ".
" ثم دخل طمع
الملك قلب حاكمي مسقط وزنجبار ، وقاما لمحاربة بعضهما يريد كل منهما
الصفحه ٨٧ :
الإنكليز علموا من إشاعات الجرائد بقدوم سعادة السلطان إلى إدارة البوسطة ،
فاجتمعوا في الشوارع التي كان مارّا
الصفحه ١٠٢ :
سليمان ومسترهيل
كاتم أسرار وزارة الهند ، وذهب إلى بستان آلكساندرا يريد الفرجة والتفسيح (١) على
الصفحه ١٠٤ : وتوسيع نطاق الحضارة الحميدة".
" ولم يبق
على سعادتك سوى أن تصرف همتك إلى استئصال الرقّ وفتح مواني
الصفحه ١١٩ : حشمه يريد زيارة دوق اف كمبريج في منزله. فخرج الدوق إلى لقائه ، ورحّب
بقدومه. ثم أتى به إلى قاعة
الصفحه ١٨٣ :
ثم صعدوا (١) بسعادة السيد ورجاله إلى مكان عال كانوا قد أشادوه من
الخشب المدهون بألوان ونقوش شرقية
الصفحه ٢٠٤ :
ولما وقفت أرتال (١) السكة الحديد في المحطة ، خرج منها مستر هيل أولا ، وكلف
والي البلد أن يرافقه
الصفحه ٢٣٠ :
" ولما كانت
أسباب التمدن قد سهّلت وسائط الأسفار ، وفتحت الطرقات ، وقرّبت أهل العالم إلى
بعضهم بعضا
الصفحه ٢٤٠ :
الحديد ، وساروا إلى باريس.
أمّا الرجال
الثلاثة من الإنكليز الذين رافقوا سعادة السلطان إلى كاليس فودعوه
الصفحه ٢٥٠ :
وكان نزولهم إلى
هذا السرداب من كوة صغيرة. ثم هبطوا منها إلى درجه (١) حتى وصلوا إلى السرداب
الصفحه ٢٧٢ : (٥) وينزل إليهما بدرج ، نحو ثلاثمائة درجة ، فنزلوا بسعادة
السيد إلى هذه البئر على عمق ربعها ، وفرّجوه على
الصفحه ٦ : الممالك" سنة
١٨٦٧ في تونس أيضا (٤).
وظهر في السنة
نفسها وصف آخر لمرّاش (٥) يحمل عنوان" رحلة إلى باريس
الصفحه ٤٦ : لإطلاق مدفعين فقط" قالوا : لا تسمح شريعة المملكة أن يدخل مركب إلى
مرسى بلادها وهو حامل شيئا من البارود