الصفحه ٢٨٠ :
وكانت تابعة
للخلفاء العباسيين إلى سنة ٩٦٨ حتى قامت فيها الدولة الفاطمية التي بقيت إلى سنة
١١٧١
الصفحه ٣٧ :
وكان في هذا
المرسى آلة يسمونها كرّاكة (١) تحفر قرار الخليج وتحمل رماله وتقذفها بقوة البخار
الصفحه ٥١ :
الباب السابع
في سفر السلطان من ليسبون إلى لندن
لما عزم السيد
برغش على السفر من ليسبون أتى
الصفحه ١٥٦ : ، ولا نار تحرق. وينزلون إلى هذا القبو كما ينزل حفارو
المعادن إلى قلب الأرض في جبّ عميق. والى جانب هذا
الصفحه ١٩٧ :
وبعد أن أدخلوه
إلى جميع محلات شغل البلور وعمل الثريات والأواني والأقداح وغيرها التفت إلى رجاله
الصفحه ٢٠٣ :
الباب الخامس والثلاثون
في سفر سعادة السيد إلى مدينة ليفربول
سافر السلطان ـ حفظه
الله ـ من
الصفحه ٢٣٧ :
" ولكن لا
ينحصر ملك السيد برغش في حدود هذه البلاد فقط ، بل يمتد إلى ما شاء الله في أصل
البرّ من
الصفحه ٢٣٩ :
الباب الثالث والأربعون
في سفر سعادة السلطان من لندن الى كاليس (١)
سافر السيد برغش
في صحبة
الصفحه ٢٦٣ :
يصبّ في البحر
المتوسط بقرب مدينة رشيد (١) ، والآخر يأخذ إلى دمياط (٢) ، والأراضي بينهما يقال لها
الصفحه ٩٧ :
وفيما كان سائرا
من حوض إلى آخر سمع بعضا من خدمه يتكلمون بصوت جهير ، وهم يتفرجّون على الأسماك
الصفحه ١٥٧ :
ثم ساروا به إلى
أتون النار حيث يصهرون الذهب والفضة وباقي المعادن. وأخرج الفعلة بوتقة كبيرة فيها
من
الصفحه ٢١٢ :
السكر. وتعطلت
الباخرة الكبيرة من شدة الصدمة ، ورجعت إلى الميناء لإصلاح ما ترك عليها من الكسر.
ثم
الصفحه ٢٥١ : دائرة الميدان حتى وصلا إلى قرب
الحصانين ، فقفزا إلى الهواء فوق الحصانين ، واندفعا يقلبان على أم رأسهما
الصفحه ٢٧١ :
يسهّلوا على طلبة علم الطب معرفة الأوجاع وطريقة علاجها.
ثم دخلوا بالسيد
إلى معمل الكيمياء ، وهو مكان
الصفحه ١٣٥ : لندن. وربما هو أعظم مستشفى في الدنيا.
فلما بلغ السيد في موكبه الحافل باب المستشفى خرج إلى لقائه سار