الصفحه ١٩٢ : العلوم والمعارف ركن الحضارة ودعائم
العمران ، ولهذا صرف همته العلية إلى نشر المعارف في ملكه ورفع مقام
الصفحه ١٩٦ : من جراء
ازدحام الشعب.
ولما وصل السيد
إلى محل مسترهنري اوسلر ، خرج مدير المحل وأتباعه إلى ملاقاته
الصفحه ٢٠٨ : ينزل المطر على الأرض
، بل يوعز إلى القوي بمساعدة الضعيف ، فلنا ثقة به ـ تعالى ـ أن يوعز إلى دولة
الصفحه ٢١٥ : ما حييت ، وأن يوطد دعائم هذه الصلات الحبيبة على
أسس الخلوص والاستقامة".
" وأمّا ما
أسديتموه إليّ
الصفحه ٢٢٥ :
الباب التاسع والثلاثون
في حضور السلطان وليمة والي منشستر
أقام والي منشستر
مأدبة شائقة لسعادة
الصفحه ٢٢٧ :
" ومنذ تشرفت
بحضوري إلى بلادكم لم أفتر عن تقديم الشكران لمكاركم العميمة. والآن قد فرغ ما كان
في
الصفحه ٢٤٩ : باريس
ولما كان اليوم
الثالث من وصولهم إلى باريس أتى رجال الدولة إلى سعادة السلطان ، وطلبوا إليه أن
الصفحه ٢٧٦ : المنقّط الشديد الصلابة ، ولا يؤثر فيه الحديد
إلا في الزمن الطويل ، وهو صغير بالقياس إلى ذينك.
وقد سلك
الصفحه ٢٨١ :
شمبوليون (١) ، واهتدى إلى فكّها بحذق (٢) عقله. وعلّم الناس قراءتها ، وصنّف لها قاموسا وصرفا
ونحوا
الصفحه ٢٨٥ : النيشان من الرتبة الثالثة. وكذلك أنعم على قبطان المركب الذي ركب فيه
من مرسيليا إلى الإسكندرية ، وعلى قبطان
الصفحه ٢٩٣ : ................................................................. ١٨
الباب الأول : في
التأهب إلى السفر....................................... ٢٥
الباب الثاني : في
الصفحه ١٠ : بسلطنة
عمان. بإعادة طبعه سنة ١٩٨٥ ، وأوكلت أمر مراجعته إلى دكتور. فجاءت هذه الطبعة في
مظهر قشيب ، إلا أنّ
الصفحه ١٨ : الأسفار نزهة
لذوي الأبصار. وباعثا على اكتساب المعارف وكشف خبايا الأسرار. وأوحى إلى نوح عليه
السّلام صنعة
الصفحه ٤١ :
الباب السادس (١)
في السفر من بورت سعيد إلى ليسبون
في الساعة الثامنة
ونصف من صباح ذلك النهار
الصفحه ٤٢ : السفينة ، وطفحت عليها. ودام الحال على هذا
المنوال إلى اليوم السادس والعشرين.
ثم احتبك (٣) الضباب بالأكثر