الصفحه ١٣٦ :
ثم صعد سعادته إلى
الرواق الأعلى وهو أضيق من الرواق التحتي ، فتعجب السيد من إتقان بنائه المحكم
الصفحه ١٨٤ : الشر من الخير.
فلما نظر السيد ـ أعزه
الله ـ إلى تلك المدافع والكلل والقنابر والتوربيد وغيرها من
الصفحه ١٢٦ :
ليرات سنويا لهم
كذلك صوت في انتخاب الأعضاء. وأضف إلى هؤلاء كل من كان حرّا متمتعا بامتيازات
المدنية
الصفحه ١٨٦ : عديدة ، فأحضروا إلى سعادته
واحدا من هذه المدافع ليراه. فلما نظر إليه تعجب ، وقال لحضرة باجر الفقيه
الصفحه ٢٠٦ : بجملة إلى سعادة السلطان عربيا.
وكان هذا الخطاب
مكتوبا على قرطاس أبيض كبير وزيري محفوف بمخمل حرير وردي
الصفحه ٢٤٤ : أرادوا أوقفوا جريانها في طرفة عين ، ومتى
أرادوا أجروها بلمحة نظر. وإذا أجروا المياه على ما ذكرنا مدة نهار
الصفحه ١١١ : حذاء واجهة
القصر الشمالية سطح طوله ٥٧٠ ذراعا مشيّد على قواعد عالية من حجر عظيمة البناء
يمتدّ نظر
الصفحه ١٣٣ : نقول : إن من ينظر إلى دار الندوة من ظاهرها يراها كثيرة النقوش والزخرفة.
ولكن رطوبة هواء النهر الذي يجري
الصفحه ١٩١ : بلاد الإنكليز
لأنه كان يراقب باهتمام عظيم كل ما كان يقع تحت نظره ، ويسأل عنه ، ويستقصي في
أصوله.
وكان
الصفحه ٢٩٠ :
ـ الشتيوي (أحمد)
: النهضة في نظر السلطان برغش من خلال وصف" تنزيه الأبصار" مجلة : كلية
الإنسانيات
الصفحه ٢٦٢ :
ساروا به إلى خيمة
كانوا قد ضربوها على شط النيل. وكان قد اجتمع جمع غفير من أهل مصر للفرجة على ذلك
الصفحه ٢٨٣ : ، وعظمت المصيبة في مصر عند أهلها
وأقاربها. ثم خرجوا بجنازتها إلى المقبرة في موكب حافل ، وبعد ذلك أقاموا
الصفحه ٢٧٨ : على الأهرام ذهبوا (٣) إلى دار كان قد تهيأ لهم فيها شيء من الطعام ، فدخلوها ،
وأكلوا ، واستراحوا.
ثم
الصفحه ٢٨٤ :
وسارت بهم البارجة
إلى باب المندب في خمسة أيام [٢٨ رجب ١٢٩٢ (٢ سبتمبر ١٨٧٥)]. ثم وصلوا إلى بندر
عدن
الصفحه ٥ : ما حقّقته أوروبا من نهضة أدّت بها إلى
التقدّم (٥).
لقد أراد العرب
الكشف عن سرّ قوتها.
كان وصف