الصفحه ١٢٨ :
ولنرجع إلى الكلام
على بناء دار الندوة ونقول : كان قصر البارلمنت القديم قد احترق برمته سنة ١٨٣٤
الصفحه ١٣٩ : السّامي باتخاذ مأدبة غناء ملوكية إكراما لسعادة السلطان في قصرها
المسمى بوكينكهام (١). ثم أرسلت كتابا إلى
الصفحه ١٤١ : الموسيقة ، وكان عدد
المغنيين (٢) والعازفين بالآلات نحو ١٦٠ شخصا ونيفا. وكان قد صار
انتخابهم من بين أشهر
الصفحه ١٤٨ : كثيرون بلغ عددهم ٨٥ رجلا ، لا حاجة إلى ذكر أسمائهم مفصّلا.
ومن جملة السيدات
الملقبات بلقب" هونورابل
الصفحه ١٥٥ : مينا (٥) ، وكل مينا مصمودة (٦) في مخدع من مخادع البنك على بعد ومعزل عن آلة الساعة. وقد
وصلوا بين دواليب
الصفحه ١٦٥ :
طول هذا المعبد من الشرق إلى الغرب نحو ١٤٠ ذراعا وعرض رواقه من ٢٥ إلى ٦١ ذراعا
وعلو سقفه عن الأرض ٣١
الصفحه ١٦٩ : . والشيوخ الذين ما زالوا
أحياء منذ ذلك العهد إلى يومنا هذا يشهدون لنا بما عانته الدولة البريطانية من
التعب
الصفحه ١٧١ : (٥) العمدة إلى سعادة السلطان والى كل من كان معه في الوليمة
صناديق مملوءة من الحلوى حسب عادة لجنة السماكين
الصفحه ١٧٤ : ملكة نذرلند. ثم خرج بعدها السيد برغش بحشمه وعاد إلى منزله سالما
غانما. وخرج في أثره لورد داربي إلى
الصفحه ١٧٦ : الكرام يرحب بقدوم سعادة السيد برغش إلى هذه البلاد جميع (٢) سكان لندن العظمى ولكن يحق على أعضاء هذه
الصفحه ١٨٧ : رافقته كتيبة من الجنود الشرفية إلى ظاهر مدينة ويليج. ثم رجعت.
وعاد السيد ـ أيده
الله ـ مسرورا إلى منزله
الصفحه ١٨٩ : دعا أيضا إلى تلك الوليمة صاحب الدولة موسوروس باشا سفير الدولة العثمانية
ولورد شانسلر وزوجته لادي كرنس
الصفحه ١٩٨ : مزركش بالذهب ، ومعلقة فيه ساعة من ذهب في
سلسلة من الذهب الإبريز الخالص. فلما اشتد المطر استعجل السيد إلى
الصفحه ٢٠٠ : الطبيعي مموّهة بالذهب والفضة بصنعة غريبة مثل التي كان أهداها
صاحب ذلك المعمل إلى الأميرة زوجة وليّ عهد
الصفحه ٢٢٨ : ،
وتوادع السيد مع الوالي وأعوانه. وتصافحوا. ثم خرج في رجاله ، وركبوا مركباتهم ،
ورجعوا إلى منزلهم في سرور