الصفحه ٤٨ : وصلوا إلى دار الملك
وهو قصر عالي البنيان راسخ الأركان. وكانت الجنود مصطفة أمام القصر وهي رافعة
السّلاح
الصفحه ٥٢ : غانما إلى بلادها. وكان من جملة هؤلاء
الرجال القس جرجس باجر الفقيه (٥) ، وكانت قد
اختارته جلالة الملكة
الصفحه ٥٤ :
تحتها السفن
والبواخر ذهابا وإيابا. وعرض هذا النهر في قلب المدينة يختلف من ٢٣٠ ذراعا إلى نحو
٤٣٠
الصفحه ٥٧ : جلالة الملكة التهنئة بوصولك إلى بلادها سالما
غانما. وتؤمّل بأن تسرّ سعادتك بزيارة المملكة البريطانية
الصفحه ٥٩ : ء موقوفا على سعة أملاكه وامتداد سلطته إلى مسافة بعيدة من الأميال
الجغرافية كان مقام السيد برغش مقام السلطان
الصفحه ٦١ : والتمدن
خلافا للسكان على الشواطئ الغربيّة. فإن العرب الذين حافظوا على العلوم من عهد
قديم وسلموها إلى
الصفحه ٦٦ : فيمتد إلى مسافة ٦٦٠ ميلا من طونجى (١) على حدود أملاك البورتكيز عند رأس دلغادو (٢) جنوبا إلى وارشيق
الصفحه ٧٩ :
جون (حزيران) (٩ جمادى الأولى) نهارا شديد المطر. فاضطر السيد برغش إلى ملازمة
قصره. وفي الساعة الرابعة
الصفحه ١١٢ :
والتلال المرتفعة
فيه نحو جهة الشمال. وبجانبه سطح آخر اسمه" الشرقي" تنزل منه الملكة إلى
بستانها
الصفحه ١٢١ : الماجيور جوست والكولونل فورستر.
واقتادا سعادته إلى رواق الشرفاء والأعيان.
وكان أعضاء المجلس
من اللوردات
الصفحه ١٢٣ :
على النساء اللاتي يحضرن مجلس الأعيان بحجة الفرجة أن يجلسن في غرفات عالية وينظرن
إلى الأعضاء من ورا
الصفحه ١٣١ : التاريخي من عهد الملك غليوم الغازي إلى عهد الملكة
فيكتوريا الحالية. وفي منتصف هذه القاعة موجود الكيس المحشو
الصفحه ١٣٧ : ليدخل مركبته ، وإذا بلوح من الزجاج السميك الذي كان يغطي سقف مدخل
المستشفى هبط إلى الأرض وتحطم على درج
الصفحه ١٥١ : وصولهم إلى دار
الحكم وقت الظهر في ٢٥ جون (٢٠ جمادى الأولى).
وكان على باب دار
الحكم الفرقة ٩٣ من جنود
الصفحه ١٥٩ : ومستر كليمنت هيل.
فنهض لورد شيشستر
، وتلا خطابا باللغة الإنكليزية ترجمه إلى العربية الفقيه جرجس باجر