الصفحه ٨٧ :
الباب الرابع عشر
في زيارة السلطان لإدارة البوسطة
قصد السيد برغش
الفرجة على إدارة البوسطة في ١٨
الصفحه ١٠٣ : (٢) تجارة الرقيق. وكان ذلك الخطاب مكتوبا في ورق منقّش. وهذا
ترجمته :
" إلى سعادة
السيد برغش أيده الله
الصفحه ١٠٦ :
الواسعة مساحة والشاسعة مسافة وأملاكه في أصل البر تبعد عن سواحل البحر والبنادر ،
ويصعب على رجاله السعي في
الصفحه ١٧٠ : شؤون رعاياه ، وتوسيع نطاق الحضارة في بلاده. وإذا أردتم ـ أيها السادات
الحاضرون في هذا المحفل ـ أن
الصفحه ١٩٦ : تجرها أربعة رؤوس خيل. فخرج السيد بعد الطعام ، وركب
فيها مع السيد حمود بن حمد والدكتور كيرك ووالي
الصفحه ٢٠٤ :
ولما وقفت أرتال (١) السكة الحديد في المحطة ، خرج منها مستر هيل أولا ، وكلف
والي البلد أن يرافقه
الصفحه ٢٢٥ :
الباب التاسع والثلاثون
في حضور السلطان وليمة والي منشستر
أقام والي منشستر
مأدبة شائقة لسعادة
الصفحه ٢٣٣ :
الباب الحادي والأربعون
في حضور سعادة السلطان وليمة وليّ عهد بريطانيا
لما دنا وقت سفر
سعادة
الصفحه ٢٣٦ : الإنكليز له منذ رأوه يميل إلى حب الروسية ويطمع في مواخاتها فضلا عن
دولتهم".
" ثم كان
الشاه قد وعد الدولة
الصفحه ٢٤٤ : أرادوا أوقفوا جريانها في طرفة عين ، ومتى
أرادوا أجروها بلمحة نظر. وإذا أجروا المياه على ما ذكرنا مدة نهار
الصفحه ٢٦٨ :
ثم ساروا بالسيد
ورجاله إلى بستان مجمع الحيوانات ، وفرّجوهم على ما في ذلك البستان من الحيوانات
الصفحه ٢٧٩ :
ولا يسعنا هنا أن
نذكر ما رآه وشاهده السيد برغش من التحف والفرج في الديار المصريّة : فإنها بلاد
قد
الصفحه ٢٨٧ : جمعه وتأليفه وترتيبه في هذا الكتاب ممّا سمعت به أذني ، ووعاه ذهني ،
واقتطفته من الرّقع التي دبّجها
الصفحه ٢٨ : نشر علم السلطان في أعلى دقلها (١).
ولما رست الباخرة
أتى أعيان البلد وتجّارها ووكيل الباخرات
الصفحه ٤٢ :
اليوم الخامس
والعشرين احتبكت (١) الغيوم في الجو ، وأظلمت الدنيا ، ولاح وميض البرق من
المغرب