الصفحه ٢٢٦ : البلاد وسعادتها قائمة ليس في تجارة الرقيق الذميمة ، بل في الحرية والمساواة
بين عباد الله ، ونشر المعارف
الصفحه ٢٣٥ :
الباب الثاني والأربعون
في ما خلّفه السلطان من الذكر الحميد في قلوب الإنكليز
نشرت صحيفة
الصفحه ٢٣٩ :
الباب الثالث والأربعون
في سفر سعادة السلطان من لندن الى كاليس (١)
سافر السيد برغش
في صحبة
الصفحه ٢٥١ :
سوية. ومن حسن
إتقان تطبيع تلك الحصن كانت تجول في ذلك الميدان الضيّق المجال من دون أن تصادم
بعضها
الصفحه ٢٥٢ :
الأخرى في الهواء ، وتارة على كفل الحصان وهو في أكمل شوط.
ثم وقف ثلاثة رجال
في أيديهم ثلاث حجلات (طارات
الصفحه ٢٦٢ :
عامود من رخام منصوب في مكان من النهر ينحصر الماء فيه. وهو مفصّل على اثنين
وعشرين ذراعا ، وكل ذراع منقسم
الصفحه ٢٧٦ : النجوم. وفيها كل طب وسحر وطلسم (٢) ". ولعمري هذا غلط من جملة أغلاط صاحب القاموس. وهذان
الهرمان متقاربان
الصفحه ٢٧٧ :
والمسلوك فيه
المطروق كثيرا فزلاقة تفضي إلى أعلاه ، فيوجد فيه بيت مربّع فيه ناووس من حجر.
وهذا
الصفحه ٢٨٤ :
وسارت بهم البارجة
إلى باب المندب في خمسة أيام [٢٨ رجب ١٢٩٢ (٢ سبتمبر ١٨٧٥)]. ثم وصلوا إلى بندر
عدن
الصفحه ٨ : قالت عن السلطان
، وممّا نقلته" من الخطب الفصيحة في المحافل ، والمجالس ، والولائم ، وقاعات
السّرور
الصفحه ٢٧ :
الباب الثاني
في السفر من زنجبار
كان سفر جلالة
السلطان من زنجبار نهار السبت في اليوم الأول
الصفحه ٣٥ :
الباب الخامس
في السفر من السويس
في الساعة العاشرة
من نهار يوم الأحد سافرت باخرة سعادة
الصفحه ٤١ :
الباب السادس (١)
في السفر من بورت سعيد إلى ليسبون
في الساعة الثامنة
ونصف من صباح ذلك النهار
الصفحه ٥٤ :
تحتها السفن
والبواخر ذهابا وإيابا. وعرض هذا النهر في قلب المدينة يختلف من ٢٣٠ ذراعا إلى نحو
٤٣٠
الصفحه ٨٢ :
العذبتين قبلة الحب الأبوي. فتحركت حينئذ شعائر الحنو في صميم فؤادي وكادت الدموع
تطفح من عيني حنوّا. فقلت في