الصفحه ٣٨ : (١) " سكة الحديد المصرية" (٢). وكانت هذه أول مرة شاهد فيها جناب السيد برغش وحشمه فابور
سكة الحديد. ثم قبل
الصفحه ٤٧ : لنطلب إلى سعادتك أن تشرّف بلاده بنزولك إلى البرّ ، وقد أعد لجلالتك
قصرا من قصوره لكي تكون سعادتك في
الصفحه ٤٩ :
فشكره السلطان على
مآثره وجزيل فضله ، واعتذر إليه من [عدم](١) إطالة الإقامة في بلاده ، وقال إنه
الصفحه ٥٢ :
كريفزند (١) وهي عند مصبّ نهر التيمس (٢) ، فرست الباخرة فيها ، وكانت الباخرة الكبيرة لا تصلح
للصعود
الصفحه ٦٣ :
سطوتهم كثيرا (١) ، ولهذا تحالف معهم ، وحارب أعداءه القاطنين في سواحل خليج
العجم. ولما اشتهر بالبأس
الصفحه ٦٥ :
السيد سعيد أباه
في الملك ، وحكم في مسقط. أما ماجد ابنه (١) الرابع فملك على زنجبار. ثم نهض تركي
الصفحه ٦٦ :
" ولمّا توفي
أخوه ماجد سنة ١٨٧٠ خلفه في ملك زنجبار ، واستوى على تخت السلطنة بلا معارضة. أما
ملكه
الصفحه ٧٦ :
الآن بهمّة ملك أوكندا (١). وقد أرسل سفيرا إلى زنجبار يطلب العفو عمّا فرط منه في
الماضي ويعد بصرف همّته
الصفحه ٨٥ :
الباب الثالث عشر
في زيارة سعادة السلطان لبستان الحيوانات
بستان الحيوانات
بلندن حديقة كبيرة
الصفحه ١٠١ :
الباب السابع عشر
سعادة السيد برغش وشرفاء لندن
عاد رئيس أساقفة
كنتربري في محفل من زعماء الدين
الصفحه ١٠٥ :
فلما انتهى الخطيب
من كلامه نهض الدكتور باجر وقرأ رقعة من الرّقّ على لسان سعادة السلطان في جواب
الصفحه ١٠٧ :
الباب الثامن عشر
في زيارة سعادة السلطان لجلالة الملكة فيكتوريا
خرج السيد برغش في
رجاله من لندن
الصفحه ١٣٥ :
الباب الحادي والعشرون
في زيارة سعادة السلطان لمستشفى سانتوماس
خرج السيد برغش في
جماعة من
الصفحه ١٥١ :
الباب الثالث والعشرون
في زيارة سعادة السلطان للورد ماير حاكم لندن
خرج السيد برغش ـ أعزه
الصفحه ٢٠١ :
إناء ثمين بديع الشغل كان قد عرض في معرض فيانا سنة ١٨٧٣. وهو إناء لم يصنع مثله
إلى الآن في الحسن